
وَبِشَرٍّ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ.
اِنْتَقَلَ إِلَى رَحْمَةَ اللّه تَعَالَى الطرقي الشرفان الرويلي ابو خطار اليَوْمَ الأَحَدُ المُوَافِقُ 7-5-1440 هــ. وَسَتُقَامُ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ بَعْدَ صَلَاةِ الظَّهْرِ بِجَامِعِ الرَّاجْحِي بِطُرَيْف غَدًا الاِثْنَيْنَ 8-5-1440 هــ.
لِلهِ مَا أَخَذَ وَلِلهِ مَا أَعْطَى, وَأَنَا لِلهِ وإنا إِلَيْهُ رَاجِعُونَ..
وَلِتَقْدِيمٍ وَاجِبُ العَزَاءِ عَلَى الرَّقْمِ 0566622201 وَسَيَكُونُ مَوْقِعٌ العَزَاءَ فِي مَنْزِلِهِ بِحَيِّ الخَلِيجِ..
إِخْبَارِيَّةٌ طُرَيْف تَتَقَدَّمُ بِخَالِصِ العَزَاءِ وَالمُوَاسَاةِ إِلَى أَهْلِ الفَقِيدِ وذويه وَتَخُصُّ بِالتَّعْزِيَةِ أَبْنَاءَ الفَقِيدِ خطار وَبَشِير وَعَبْدالله وَمُحَمَّدٌ وَ أَحْمَدُ وَتَسْأَلُ اللّه تَعَالَى أَنْ يُلْهِمَهُمْ الصَّبْرُ والسلوان.