" style="border-radius: 50%;width:50px;height:50px;" alt="allordturaif" title="allordturaif" />

allordturaif 

إخبارية طريف – متابعات:
حرض علي جمعة الجيش والشرطة على قتل المعارضين والمتظاهرين دون رحمة أو تردد وأسماهم “بالخوارج”.
وقال في كلمة وجهها لجمع من قيادات وضباط الجيش والشرطة: اضربوا في المليان وإياكم أن تضحوا بأفرادكم وجنودكم من أجلهم.
وأضاف: طوبى لمن قتلهم ومن قتلوه..من قتلهم كان أولى بالله منهم..إننا يجب أن نطهر مصر من هؤلاء الاوباش.
وتابع: إنهم لا يستحقون مصريتنا ..إننا يجب أن نتبرأ منهم..” ناس نتنة في الظاهر والباطن”.
وزاد: يقولون الشرعية.. أي شرعية هذه؟! الإمام المحجور في الفقه الإسلامي ذهبت شرعيته, كما أنه ذهب إلى القضاء فسقط ما تبقى من شرعيته, على حد قوله.
وأوضح أنه عندما رأى صور مسجد الفتح رأى الزبالة والنجاسة والرعب الذي كانوا فيه..وشبههم بالمسجد الذي حرقه الرسول صلى الله عليه وسلم للمنافقين.
ودعا الجيش لعدم الخوف والثبات لأن الله معهم والدين معهم والشعب معهم, كما ادعى.
وقال لهم أيها الحضور الكريم رضي الله عنكم, اضربوا في المليان ولا تضحوا بجنودكم من أجل هؤلاء الخوارج.
ووصف ما قاله بأنه حلاوة الإسلام وعظمة الإسلام…ثم أخذ يدعو على المعارضين قائلا “اللهم عليك بهم”.