وبحسب والدة الطفل “محمد آل رمضان” فإن ابنها وابن خالته الذي يكبره بعام واحد اختطفا من أمام باب الدار، وبدأ المختطف بضربهما، وبينما تمكن ابن خالته من الهرب بقي محمد، ليعتدي عليه المختطف بوحشية، مشيرة إلى أن ابنها أجريت له عدة عمليات، مطالبة بتطبيق أقصى العقوبة على الشاب.
بدوره طالب المحامي عبد العزيز الزامل، وفقاً لـ”صحيفة مكة”، أن تنظر المحكمة العامة القضية، كون الجريمة تعدت مرحلة الاختطاف إلى قضية اعتداء على النفس والعرض، مطالباً بتطبيق حد الحرابة بحق الجاني.