وبالرغم من أن تيريل، الطالبة بجامعة كامبريدج البريطانية العريقة، قد بدت في اليوم الثاني أجمل من أي وقت مضى، إلا أنها قالت بأنها شعرت بالخوف والضعف من هذه التجربة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن تيريل (24 عاما)، قد ذكرت أن الهدف من هذه الخطوة، لفت الانتباه لأكثر من 2400 شخص ينامون في شوارع بريطانيا بلا مأوى، ورفع مستوى الوعي الوطني بمحنة هؤلاء المشردين.