وأوضح جمال سلطان في تغريدات له على صفحته بموقع “تويتر”، أن مؤتمر الشيشان الذي تجاهل المملكة وعلماءها ووصمها بالتطرف والخطورة، كان تمهيداً خدم دعوة خامنئي لتدويل رعاية الحرمين.
وأضاف في تغريدات أخرى “تملك السعودية قوة المال وقوة السلاح، لكنها تملك ما هو أقوى، القوة الناعمة، روح الإسلام ووهج الحرمين، وفريضة الوقت تفعيلها وتعزيزها”.
وتابع “إلصاق تهمة الإرهاب بالسعودية تحرش سياسي لمحاصرة وتفكيك قوتها الناعمة، الظواهري مصري والزرقاوي أردني والبغدادي عراقي ونائب البغدادي روسي”.