
شَارَكَ الشَّيْخُ عَبْدُالرَحْمَن السديس إِمَامٌ وَخَطِيبُ المَسْجِد الحَرَامِ, مُوَظَّفِي الرِّئَاسَةِ العَامَّةِ لِشُؤُونِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ لَعِبَ كُرَةً الطَّائِرَةَ.. جَاءَ ذَلِكَ خِلَالَ تَدْشِينِهِ المُلْتَقِي الَّذِي تُقِيمُهُ الرِّئَاسَةُ لِمَنْسُوبَيْهَا عَلَى مَدَّيْ خَمْسَةِ أَيَّامٍ فِي مُجْمِعِ المُلْكِ عَبْدالعَزِيز لِكُسْوَةِ الكَعْبَةِ المُشْرِفَةِ.. يَذْكُرُ أَنَّ المُلْتَقَى يَتَضَمَّنُ العَدِيدَ مِنْ الأَنْشِطَةِ الرِّيَاضِيَّةَ وَالتَّرْفِيهِيَّةَ, وَمَلَاعِبُ لِلكُرَةِ الطَّائِرَةِ وَكُرَةِ القَدَمِ.