
قَالَتْ هَيْئَةُ الهِلَالِ الأَحْمَرُ السَّّعُودِي, إِنَّهَا سَتُعْلِنُ أَسْمَاءَ المَقْبُولِينَ بِوَظِيفَةِ أخْصَائِيِّ إِسْعَافٍ وَطَوَارِئَ, بَعْدَ فَرْزِ أَسْمَاءِ المُتَقَدِّمِينَ, بِنَاءٌ عَلَى نَتِيجَةِ الاِخْتِبَارَاتِ المُحَدَّدَةِ.. وَأَضَافَتْ الهَيْئَةُ فِي تَغْرِيدَةٍ عَبْرَ حِسَابِهَا الرَّسْمِيِّ بِمَوْقِعِ التَّوَاصُلِ الاِجْتِمَاعِيِّ (تِوِيتِر), أَنَّهُ نَظَرًا لِكَثْرَةٍ اِسْتِفْسَارَاتٍ المُتَقَدِّمِينَ عَنْ نَتَائِجِهِمْ عَلَى وَظِيفَةِ أخْصَائِيِّ إِسْعَافٍ وَطِبِّ طَوَارِئَ, سَيَتِمُّ فَرْزُ الأَسْمَاءِ بِنَاءًا عَلَى نَتِيجَةِ الاِخْتِبَارَاتِ المُحَدَّدَةِ, وَاِعْتِمَادُهَا مِنْ قِبَلِ الإِدَارَةِ المُخْتَصَّةُ بِالهَيْئَةِ