
بِمُنَاسَبَةٍ اليَوْمَ العَالَمِيُّ لِلُغَةٍ العَرَبِيَّةُ وَشِعَارِهِ هَذَا العَامَ “اللُّغَةُ العَرَبِيَّةُ وَ”الشَّبَابُ يَعْتَزِمُ النَّادِيَ الأَدَبِيَّ الثَّقَافِيَّ بِالحُدُودِ الشِّمَالِيَّةِ إِطْلَاقُ مُسَابَقَةٍ فِي الإِلْقَاءِ خِلَالَ الفَتْرَةِ القَادِمَةُ وَ ذَلِكَ بَعْدَ الاِنْتِهَاءِ مِنْ الدَّوْرَةِ التَّدْرِيبِيَّةُ فِي فَنِّ الإِلْقَاءِ وَالَّتِي أَعْلَنَ عَنْهَا النَّادِي فِي وَقْتٍ سَابِقٌ, وَسَيُحَصِّلُ المُشَارِكِينَ فِي الدَّوْرَةِ عَلَى خَمْسِ دَرَجَاتٍ إِضَافِيَّةٍ فِي المُسَابَقَةِ, وَجَوَائِزَ مَالِيَّةً لِلفَائِزِينَ وَسَيَكُونُ المُحْكَمِينَ عَلَى مُسْتَوًى عَالٍ مِنْ الخِبْرَةِ.. فَعَلَى مَنْ يَرْغَبُ فِي الاِشْتِرَاكِ فِي دَوْرَةِ فَنِّ الإِلْقَاءِ التَّسْجِيلَ فِي الرَّابِطِ التَّالِي: