
رَعْيُ سَعَادَةِ مَحَافِظَ طَرِيفُ الأُسْتَاذِ بَدْرُ بِنْ نَجُرُّ الصَّّقْر اليَوْمَ الاِثْنَيْنُ المُوَافِقُ 8 / 5 / 1440 هـ حَفْلُ تَخْرِيجِ الدَّفْعَةِ الأُولَى لِلمَعْهَدِ الصِّنَاعِيِّ الثَّانَوِيِّ وَفَرْعِ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف وَذَلِكَ بِحُضُورِ وَكِيلٍ الكُلِّيَّةُ التَّقْنِيَةُ بِعرعر للمتدربين المُهَنْدِسُ مُحَمَّدٌ الرويلي.
وَكَانَ فِي اِسْتِقْبَالِِِ سعادَتَهُ مُدِيرِ المَعْهَدِ الثَّانَوِيِّ الصِّنَاعِيِّ وَفَرْعِ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف الأُسْتَاذُ عَلَيَّ عُويِدَ العَبْدُلِي.
بَدَأَ الحَفْلُ بِمَسِيرَةٍ لِلخِرِّيجِينَ ثُمَّ بَعْضُ الآيَاتِ مِنْ الذِّكْرِ الحَكِيمُ أَلْقَاهَا المُتَدَرِّبُ أَمْجَدَ مَعَاشَي الرويلي ثُمَّ عَرْضُ مَرْئِي لِإِنْجَازَاتِ المَعْهَدِ الثَّانَوِيِّ الصِّنَاعِيِّ وَفَرْعِ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف. وَتَبَع ذَلِكَ كَلِمَةٌ لِلأُسْتَاذِ عَلَيَّ عُويِدَ العَبْدُ لِي مُدِيرَ المَعْهَدِ الثَّانَوِيَّ الصِّنَاعِيَّ وَفَرْعَ الكُلِّيَّةِ هَنَّأَ فِيهَا الخرجين وَحَثُّهِمْ عَلَى إِكْمَالٍ وَمُوَاصَلَةِ عَمَلِهِمْ فِيمَا تَعَلَّمُوا وَتَدَرَّبُوا وَقَدَّمَ شُكْرَهُ لِلقِيَادَةِ الرَّشِيدَةِ ولإمير مِنْطَقَةُ الحُدُودِ الشِّمَالِيَّةُ فَيْصَلُ بِنْ خَالِدُ بِنْ سُلْطَانٌ حَفِظَهُ الله وَلِسَعَادَةِ مُحَافِظِ طُرَيْف.
كَمَا أُلْقِيَتْ كَلِمَةُ للمكرمين أَلْقَاهَا المُتَدَرِّبُ نَاصِرُ مُحْسِنٌ الاشجعي شَكَرَ فِيهَا الحُضُورَ وَحَثَّ زُمَلَائِهِ عَلَى العَمَلِ ثُمَّ تَمَّ تَكْرِيمُ بَعْضٌ مِنْ الحُضُورِ الَّذِينَ شَارَكُوا فِي الاِحْتِفَالِ وَهْمٍ:.
– رَئِيسَ بَلَدِيَّةٍ طُرَيْف المُهَنْدِسَ عَوْدَةُ العنزي.
– مُدِيرُ مَكْتَبِ العَمَلِ الأُسْتَاذُ عَبْدالله المَنْفِيُّ الرويلي.
– كَمَا تَمَّ تَكْرِيمٌ أَخْبَارِيَّةٌ طُرَيْف وَحَضَرَ نِيَابَةً عَنْهِمْ الأُسْتَاذُ مُحَمَّدٌ الموزن.
– الأُسْتَاذُ مَازِنُ دَلِيلٌ
– رَجُلُ الأَعْمَالِ الأُسْتَاذُ زَعِلٌ اِلْعَقِيلِي.
كَمَا تَمَّ تَكْرِيمُ المُهَنْدِسِينَ وَالأَسَاتِذَةِ مِنْ مَنْسُوبِيِّ المَعْهَدِ الثَّانَوِيِّ وَالصِّنَاعِيِّ وَفَرْعِ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف. كَمَا تَمَّ تَكْرِيمُ المُتَفَوِّقِينَ لمتدربي المَعْهَدُ الثَّانَوِيُّ الصِّنَاعِيُّ وَفَرْعُ الكُلِّيَّةِ ثُمَّ تَمَّ تَوْزِيعُ الشَّهَادَاتِ عَلَى الخِرِّيجِينَ.
وَفِي نِهَايَةِ الحَفْلِ قَدَّمَ مُدِيرُ المَعْهَدِ الثَّانَوِيُّ الصِّنَاعِيُّ وَفَرْعُ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف الأُسْتَاذَ عَلَيَّ عُويِدَ العَبْدُلِي دِرْعَ تَذْكَارِي لِوَكِيلِ الكُلِّيَّةِ بِعرعر المُهَنْدِسِ مُحَمَّدٌ الرويلي. كَمَا قَدَّمَ مُدِيرُ المَعْهَدِ الثَّانَوِيُّ الصِّنَاعِيُّ وَفَرْعُ الكُلِّيَّةِ بِطُرَيْف الأُسْتَاذَ عَلَيَّ عُويِدَ دَرْعَا تذكاريًا لِمُحَافِظِ طُرَيْف الأُسْتَاذِ بَدْرُ بِنْ نُجْرِ الصَّّقْر عَلَى جُهُودِهِ.