
نَفَتْ الهَيْئَةُ السَّعُودِيَّةُ للحيَّاهُ الفِطْرِيَّةُ بِخُصُوصٍ مَا يَتِمُّ تَدَاوُلُهُ عَبْرَ مَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الاِجْتِمَاعِيِّ بِالسَّمَاحِ لِدُخُولِ المَحْمِيَّاتِ وَأَوْضَحَتْ الهَيْئَةُ أَنْ مَنَعَ دُخُولُ المَحْمِيَّاتِ بَدَأَ مِنْ تَارِيخِ 1440/1/1 هـ وَلِمُدَّةِ 6 أَشْهُرٍ مُحَذِّرَةً الجَمِيعُ إِنْ مَنْ يُخَالِفُ ذَلِكَ سَوْفَ يُطَبِّقُ بِحَقِّهِ العُقُوبَةِ حَسَبَ نِظَامِ المَحْمِيَّاتِ الَّتِي تَصِلُ لِلغَرَامَةِ وَالسِّجْنِ.