• اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
اخبارية طريف
    |   يونيو 25, 2021 , 14:50 م
  • أخبار طريف
  • أخبار أهالي طريف
  • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
  • أخبار مدينة وعد الشمال
  • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • أخبار منوعة حول العالم
  • أخبار رياضية
  • تقارير مصورة
  • جديد التقنية
  • مهرجان طريف للصقور
  • وعد الشمال
  • المقالات
  • صورة من طريف
  • جديد فيديو طريف
turaif3@hotmail.com للإعلانات والإشتراكات جوال 0551656661
  • 18/10/2025 بالفيديو والصور.. فريق الوحدة المركزية لتعزيز القيم في المجلس التخصصي لجمعيات الأيتام يزور جمعية رعاية الأيتام بطريف
  • 16/10/2025 مكافحة المخدرات تقبض على شخص بالشمالية لترويجه مادة الحشيش المخدر
  • 16/10/2025 غرفة الحدود الشمالية تعلن بدء استقبال طلبات الأراضي الزراعية البعلية الموسمية لعام 1447هـ
  • 16/10/2025 القائم بأعمال محافظ طريف يترأس اللجنة الفرعية للدفاع المدني بمقر المحافظة
  • 15/10/2025 بالفيديو والصور .. ثانوية الوعد بطريف تقيم دورة إدارة الوقت وتحقيق الأهداف
  • 15/10/2025 جمعية طريف الخيرية تعلن عن فرص وظيفية في برنامج الاستثمار الاجتماعي
  • 15/10/2025 أمير منطقة الحدود الشمالية يطّلع على التقرير السنوي لنادي وزارة الداخلية
  • 15/10/2025 أمير الحدود الشمالية يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة تأهل المنتخب الوطني إلى كأس العالم 2026
  • 15/10/2025 بالصور.. التعادل الإيجابي بين عرعر والوعد في بطولة أندية المملكة تحت 21 “الدرجة الأولى”
  • 14/10/2025 بالفيديو والصور .. مدارس الوعد بطريف تقيم حصة نموذجية لمادة الإسلاميات للصف الثالث الابتدائي
محلات انوار المستقبل
محلات انوار المستقبل

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

بالفيديو والصور.. فريق الوحدة المركزية لتعزيز القيم في المجلس التخصصي لجمعيات الأيتام يزور جمعية رعاية الأيتام بطريف
بالفيديو والصور.. فريق الوحدة المركزية لتعزيز القيم في المجلس التخصصي لجمعيات الأيتام يزور جمعية رعاية الأيتام بطريف

مكافحة المخدرات تقبض على شخص بالشمالية لترويجه مادة الحشيش المخدر
مكافحة المخدرات تقبض على شخص بالشمالية لترويجه مادة الحشيش المخدر

غرفة الحدود الشمالية تعلن بدء استقبال طلبات الأراضي الزراعية البعلية الموسمية لعام 1447هـ
غرفة الحدود الشمالية تعلن بدء استقبال طلبات الأراضي الزراعية البعلية الموسمية لعام 1447هـ

القائم بأعمال محافظ طريف يترأس اللجنة الفرعية للدفاع المدني بمقر المحافظة
القائم بأعمال محافظ طريف يترأس اللجنة الفرعية للدفاع المدني بمقر المحافظة

بالفيديو والصور .. ثانوية الوعد بطريف تقيم دورة إدارة الوقت وتحقيق الأهداف
بالفيديو والصور .. ثانوية الوعد بطريف تقيم دورة إدارة الوقت وتحقيق الأهداف

أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم > خطيب الحرم المكي: من عظمة دين الإسلام أنه يدعو إلى الجمال الحسي والمعنوي
25/06/2021   2:50 م

خطيب الحرم المكي: من عظمة دين الإسلام أنه يدعو إلى الجمال الحسي والمعنوي

+ = -
user741
إخبارية طريف : واس  

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل بن جميل غزاوي المسلمين بتقوى الله عز وجل في السر والعلن.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام إن مِنْ أعز أنواع المعرفة معرفةَ الرب بالجمال، فأتم الخلق معرفةً من عرفه بكماله وجلاله وجماله، ويكفي في جماله أن كل جمال ظاهر وباطن في الدنيا والآخرة فمن آثار صنعته، فما الظن بمن صدر عنه هذا الجمال، وأشرقت الظلمات لنور وجهه؟!.

وأضاف ومن أسماء الله الحسنى الجميل، فهو جميل في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله، كما أنه يُعبد بالجمال الذي يحبه من الأقوال والأعمال والأخلاق، وهو الذي قضى أن يكون التدينُ بالإسلام جميلا بأن يَتجمل الناس به ويتزينوا، عبادةً لله ربهم، وعمارةً للأرض أيام حياتهم.

وأردف انه مما يحسن بيانه أن قوله -عليه الصلاة والسلام- عن ربنا ذي الجلال والإكرام: (يُحِبُّ الْجَمَالَ) ينتظم دين الله كلَّه؛ فتتناول محبته سبحانه للجمال أن يُجمِّل المرء قوله وقلبه وجوارحه وأعماله، فيحب من عبده أن يجمل لسانه بالذكر وأطيب الكلام وأحسن الحديث، ويجمل قلبه بالإخلاص والمحبة والإنابة والتوكل وغيرها من العبادات التي تزكي القلب، كما يجمله بإبعاده عن أمراضه؛ من ضغينة وحسد وغش وخيانة وعجب وغرور وغير ذلك، فهي تتنافى مع ما ينبغي أن يكون عليه القلب من جمال وبهاء، ويجمل جوارحه بالطاعات والأعمال الصالحات، ويجمل سيرته وسلوكه بالأخلاق الفاضلة والآداب الكريمة، ويجمل بدنه وهيئته بإظهار نعم الله عليه في لباسه، وتطهيرِه له من الأنجاس والأحداث والأوساخ، والحرصِ على نظافة جسده وطيب ريحه بالاغتسال والتطيب وإزالة الأدناس والأقذار والروائح الكريهة، وتعاهدِ سنن الفطرة من الختان وتقليم الأظفار ونتف الإبط وحلق العانة وقص الشارب، مع الاقتصار في الزينة على ما أباح الله منها، وعدم التشبه بأعداء الله مما هو من خصائصهم في لبساهم وهيئاتهم، والحذرِ عند التزين والتجمل من الإسراف والمخيلة وتجاوز التجمل المحمود المشروع إلى المذموم الممنوع بحيث يرى القبيح حسناً، وتغييرَ خلق الله زينةً وجمالاً، فلا عجب عندئذ أن يصبح في نظره إظهارُ مفاتن الجسد والتبرجُ والسفور وترك العفة عند المرأة، والتخنثُ والميوعة عند الرجل، من مظاهر الجمال والمحاسن، وهذا انتكاس في الفطرة وانحراف في السلوك وفساد في الذوق ونبذ لتعاليم الإسلام.

وأشار إلى أن التدين بالإسلام هو تمثل قيم الجمال والتزين بأنوارها في السلوك والوجدان، ومتى أسلم المرء جَمُل حاله وازدانت فعاله وحسنت خصاله، فهذا شاعر أدرك الإسلام كبيرا فأنشد مستشعرًا عظيم الفضل وجزيل المنة:

واستشهد إمام وخطيب المسجد الحرام بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ألا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً، إذا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألا وهي القَلْبُ) ومبينًا أن في هذا دلالة على عناية الإسلام بتجميل الباطن وتزيينه، حتى إذا أخذت الروح جمالها، سرى ذلك بالضرورة إلى ظاهر العبد فكساه وزينه بمحاسن الإسلام الظاهرة في تشريعاته وأحكامه، المحققة للسعادة والفلاح في الدارين.

وقال عندما نستعرض صور الجمال لممارسة التدين في الإسلام ونلتمس محاسن التعبد لله نعجِز عن تعدادها، فكل طاعة نتقرب بها إلى الله فهي حسن وجمال يحبه الله جل في علاه، وأعظم ذلك جمالًا في العبد وحُسنًا: المحافظة على مباني الإسلام، فالصلاة جمال ونقاء وصفاء؛ فهي الصلة بين العبد وبين ربّه، ومناجاة لخالقه، وإذا أقبل عليها بقلب خاشع أحس بالسكينة والطمأنينة والرّاحة وهي سلوته عند النوائب، والصلاة نور.. نور يزيل ظلام الزيغ والباطل، ونور إذ تكسو صاحبها جمالاً وبهاءً وتهذب روحه وتنير قلبه، وهي ماحية لخطايا العبد ومذهبة لذنوبه. كما أنها تربي في النفس دوام مراقبة الله تعالى وخشيتَه واستشعارَ محاسبته. والزكاة جمال؛ ففيها تطهير للنّفس من الشح والبخل وتعويد على الكرم والبذل الذي هو سبب لانشراح الصدر، وفيها تحقيق معنى التكافل الاجتماعي. والصيام جمال؛ فهو مدرسة تربي الروح وتقوي الإرادة، وبه تصفو النفوس من أكدارها والأبدان من أدرانها، وفيه شعور بحاجة الجائعين والمحرومين. والحجّ إلى بيت الله الحرام جمال؛ فهو ينقي العبد من الخطايا والذنوب، ويهدف إلى سمو الأخلاق وتهذيب النفوس من المثالب والعيوب، وترويضها على مقاومة شهواتها واتصالها بالله خالقها ويدعو إلى اجتماع المسلمين وترابطهم وتقوية أواصر الأخوة بينهم.

وقال “غزاوي”: ما أجملَ دينَ الإسلام! فقد أمر بكلّ حَسَن ودعا إلى كل خير وفضيلة ونهى عن كلّ سوء وحذر من كل شرّ ورذيلة وأمر بسائر الآداب ومحاسن الأخلاق مثلِ الصّدق والحلم والأناة والتواضع والحياء والوفاء بالوعد وحفظ السر والرحمة والعدل والشّجاعة والصّبر والألفة والقناعة والعفّة والإحسان والسّماحة والأمانة والشكر على المعروف وكظم الغيظ وبرّ الوالدين وصلة الرّحم وإغاثة الملهوف والإحسان إلى الجار وحفظ مال اليتيم ورعايته ورحمة الصغير واحترام الكبير والرّفق بالخدم والحيوانات وإماطة الأذى عن الطريق والكلمة الطيبة والعفو والصّفح عند المقدرة والنصيحة وقضاء حوائج المسلمين وإدخال السرور عليهم وإغاثة الملهوف وإنظار المعسر والإيثار والمواساة والتبسّم وعيادة المريض ونصرة المظلوم والهديّة وإكرام الضّيف ومعاشرة الزوجة بالمعروف وإفشاء السّلام وغيرِها من الآداب والأخلاق التي تضفي جمالا وبهاء على من تحلى بها.

وأضاف: في مقابل ذلك فإن ارتكاب المعاصي والآثام يَقبُح بالمرء ويَشينه ويُفقِده حسنه وجماله وما يَزينه، وإذا وقع المسلم في محرم ولو كان من الكبائر فلا يُتخلى عنه، بل يعان بدعاء الله له بالتوبة ونصحه واستثارة معاني الجمال والحسن في قلبه بما هو عليه من الإيمان ومحبة دينه فلعله يتذكر ويُفيق من غفلته ويعود إلى رشده.

وأردف: من جمال هذا الدين وسمو تعاليمه؛ الإحسان في كل حال كما قال عليه الصلاة والسلام: “إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ… الحديث، وقال صلى الله عليه وسلم: “من رحم ولو ذبيحةَ عصفورٍ رحمه الله يوم القيامة” فالرفق والرحمة وإحسان الذبحة من المحاسن والجمال الأخلاقي.

وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام ما أعظمَ فضائلَ هذا الدين! فهو يدعو إلى الجمال الحسي والجمال المعنوي، ويهتم بنظافة المظهر وطهارة المخبر. والجمال مطلوب في كل شيء، في أخذك وعطائك، وبذلك وسخائك، وصبرك وهجرك، قال تعالى: ﴿فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا﴾ فهو صبر بلا شكوى، فيتحلى المرء بأجملِ معاني الصبر، وكذلك الهجر، قال تعالى: (وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلا)، فهو هجر بلا أذى، يتحقق من ورائه النفع والإصلاح، وفي طلاق المرأة، قال تعالى: (وسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا)، فهو تخلية بالمعروف وسراح فيه جمال وإحسان، لا يشوبه مخاصمة ولا مشاتمة ولا جرح للمشاعر، وهذا المعنى ينتظم أيَّ فضٍ لشراكة أو إنهاءٍ لتعامل فينبغي أن يكون فيه من الجمال وطيب النفس، ولا يؤدي إلى الخصومة والقطيعة والجفاء. وكذا في العفو والصفح، قال تعالى: (فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) فهو صفح بلا عتاب، صفح فيه من الحسن والجمال ولين الكلام، ما يكون أدعى للمحبة والوئام. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم.

وأفاد “غزاوي” أن الإيمان له مذاق، وله حلاوة، وله جمال، وله نضارة في الوجه، وانشراح في الصدر، وأثر في سلوك العبد، حتى إنه ليستشعر معانيَ الحسن والبهاء في روحه وعقله وفكره وخلقه، وفي حركاته وسكناته وحتى علاقاتِه فهي مبنية على الجمال كما في الحديث: (من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله).

وذكر أن دين الله الذي شرعه لعباده جميل موافق للفطرة ومبني على القيم النبيلة والمبادئ الجليلة، وتشريعاته قائمة على السماحة واليسر، وقد جمعت بين جمال الظاهر وجمال الباطن ولا ينفر من تشريعاته ويعاديها إلا من كان ظالمًا حاسدًا، أو جاهلاً غافلاً، غابت عنه حقيقة التدين ومناقبُه، وخفيت عليه محاسنه، ولم يعرف قيمته وقدره ومكانته وحلاوته وطلاوته نتيجة فهم خاطئ وتصور مغلوط، قد يكون بسبب وقوع بعض المسلمين -هداهم الله- في أخطاءٍ ومخالفات ليست من الدين في شيء؛ فلا يؤاخذ الإسلام بجريرة من اختل عندهم التوازن في تدينهم فهما وتطبيقا، ولا يُحمَّلُ ذنبَ مَن جاوز الحد إفراطا أو تفريطا، ولا ينبغي أن تُعميَنا عن محاسن الدين وكماله غلطات الغالي بتجاوز وغلو أو الجافي بتقصير وإضاعة؛ فإن ذلكم لا يمثل الإسلام ولا يشوه حسن بهائه ولا يطمس حقيقة جماله.

واختتم إمام وخطيب المسجد الحرام خطبته بالتأكيد أن في دعوة الإسلام إلى الجمال برهان أكيد على جمال هذا الدين الحنيف الخالد، الذي تولى إظهارَ حقيقته وبيانَ منهجه العملي وعَرْضَه عرضًا جميلاً زَينُ الدعاة وشامتهم وقدوتهم إمام المتقين وخاتم المرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين؛ فكان المتمسكون بالدين في زمانه وفي الأعصر التي بعده ومن تبعهم على نهجهم مناراتِ هدى ومصابيحَ دجى في حياة الأنام قد تمثل في سلوكهم وأخلاقهم جمال العبادة للواحد الديان وتحققت لديهم معاني الجمال في الدين من صفاء الروح ومنازل الإيمان وأحوال الإحسان مشددًا على أن مسؤولية إبراز جمال الإسلام وعظمتِه، مسؤوليةُ الأمة الإسلامية بأجمعها؛ فهي المؤتمنة على إبراز جماله في سلوك حياتها، ونمط عيشها في مختلف جوانب الحياة؛ بما خصها الله به من الخيرية والشهادة على الناس، ومتى أحسنت الأمة ذلك كانت كفيلة بإذن الله بأن تلفت أنظار العالمين إلى هذا الجمال الباهر، الذي لن يترددوا في المسارعة للانضواء تحت لوائه، واللحاق بركبه، والتجمل بمحاسنه وأخلاقه.

خطيب الحرم المكي: من عظمة دين الإسلام أنه يدعو إلى الجمال الحسي والمعنوي

أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.turaif1.com/419242198.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب الحرم المكي: من عظمة دين الإسلام أنه يدعو إلى الجمال الحسي والمعنوي
اخبار محافظة طريف في قناة 24 والإعلامي فهد الدغماني
خطيب الحرم المكي: من عظمة دين الإسلام أنه يدعو إلى الجمال الحسي والمعنوي
إمام المسجد النبوي: حرارة الصيف الملتهبة ولفحات السموم.. أعظم نذير زائر

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار طريف
    • أخبار أهالي طريف
    • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
    • أخبار مدينة وعد الشمال
    • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • الأقسام الفرعية
    • تقارير مصورة
    • جديد التقنية
    • المقالات
    • صورة من طريف
    • جديد فيديو طريف

Copyright © 2025 www.turaif1.com All Rights Reserved.

المواضيع المنشورة في اخبارية طريف لاتعبر بالضرورة عن رأي ادارة الموقع بل ناشرها جميع الحقوق محفوظة لأخبارية طريف الألكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس