

وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون أن السماء بدت صافية؛ ما أتاح مشاهدة الهلال بوضوح، وظهر رفيعًا متوهجًا، في حين زاد الزهرة (ألمع كواكب السماء) من روعة المشهد بلمعانه الشديد. أما عطارد فبالرغم من صغر حجمه النسبي إلا أنه ظهر أسفل الهلال بوضوح مع غروب الشمس.
