وكانت شهدت مدينة درعا ( على الحدود السورية الأردنية – جنوب سوريا ) احتجاجات واسعة، بدأت يوم الجمعة الماضي، تم توقيف المئات ( تضاربت الأنباء حول عددهم ).
ويأتي إخلاء سبيل الموقوفين، في خطوة جديدة من الاجراءات والقرارات الهامة التي اتخذتها القيادة السورية في سبيل الاصلاح، اليوم، أهمها زيادة الرواتب، و تخفيض ضريبة الدخل، وإجراء دراسة سريعة لإلغاء قانون الطوارئ، واعداد مشروع لقانون الاحزاب في سورية وتقديمه للحوار السياسي والجماهيري، إضافة إلى إصدار قانون جديد للاعلام .