وقال أحد المعلقين على الهاشتاق إنه “للأسف مجتمعاتنا قسَّمت الناس لفئات وطبقات وهذه النتيجة، هل المطلقة منزلتها أقل من غيرها؟!
وفيما رأي saad milano أن غير المتزوجين من غير المرجح أن يتزوجوا مطلقة قائلا: بالنسبة لي ماتزوج ماراح ياخذ مطلقة أما للي تزوج وطلق فالوضع عادي جدا عنده”.

فى المقابل اعتبر خالد الساهر أن المطلقة انضج من غيرها قائلا: “بالعكس المطلقة توقعي أنها بتكون أنضج عقلياً وفكرياً”، وفي السياق ذاته، قال معلق آخر إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يتزوج “بكرا” إلا عائشة.

وأيد د.عبدالله العنزي الفكرة قائلا: “نعم أؤيد، وأعجب حينما تصبح سمعة المطلقة مجالاً ﻷخذ ورد وقيل وقال”.

وانتقد بندر السكيت هذا السؤال قائلا: “مثل هذه الأسئلة لا يجب أن تكون على الساحة أو من ثقافتنا، فلم أر فرقا بين بكر وثيب. لذا فإن صوت العقل غائب!”.
فيما أخذت معلقة تدعى “أدب شتآت” منحى آخر للحديث بقولها: “وهل هي تؤيد الزواج منك حتى تنتظر منك القبول بها؟ لا تُقلّل من شأن غيرك حتى لا ينحدر بك نصيبك فلا تحظى بأحد”.

وفى السياق ذاته قال سلطان بن بدر: “ليش مايكون السؤال هل تقبل أنثى تضيع باقي حياتها مع واحد زيك”.

وبحسب موقع عاجل قال د.عبدالله التميمي: “ليس الطلاق عيباً أو مثلبة في حق المرأة، فهناك نساء يطلبن الطلاق لفساد الزوج، فالطلاق يكون مطلباً عند الضرر”.