وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل “ناهد المانع قتلت طعناً حتى الموت لأنها مسلمة”، و”ناهد المانع ضحية أخرى للحرب على الإسلام”.

كما أُلقيت الكلمات من قبل عدد من المشاركين بالتظاهرة حملت جميعها استياء من الحادثة التي يرجح أنها تحمل طابعا عنصريا، مؤكدين أن المانع قتلت لكونها مسلمة وترتدي عباءة وخماراً.

وحمَّل المشاركون الحكومة البريطانية مسؤولية مقتل ناهد المانع، كما وضعوا اللوم على الآلة الإعلامية البريطانية، منددين بتوجهات ضد الإسلام من عدد من الشبكات الإعلامية وعدد من الصحف البريطانية البارزة.