.
انضم الشاب السعودي ورهان الرويلي إلى «ركب الانتحاريين»، بعد إقدامه على تنفيذ عملية انتحارية استهدفت القوات الأمنية العراقية في مصفاة بيجي. وذلك في عمليات تقوم بها داعش ضد الحكومة العراقية و الجيش العراقي.وقاتل الرويلي في سورية قبل انتقاله أخيراً إلى العراق، إذ كان في كتيبة «صقور العز» التي تضم جهاديين متشددين، ثم بايع تنظيم «الدولة الإسلامية» بعد خلافه مع ما يسمى «الصحوات». وشارك الرويلي في مواجهة «البوكمال الأولى»، ثم ذهب إلى مدينة حمص وقاتل ضد الجيش السوري، قبل أن ينتقل إلى مدينة الفلوجة العراقية. وكان مهتماً بالتحريض على تنفيذ العمليات الانتحارية. وللرويلي أخوان، أحدهما في السجون العراقية، والآخر في السجون السعودية منذ أكثر من 10 أعوام.
10 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓