وأوضح أن جهل كثير من الآباء عن مصدر صراخ وعصبية أطفالهم يدفعهم لإسكاتهم بأنواع من الحلوى التي تحتوي على الوان (الالورا) والألوان الزاهية إلا أن هذا الأمر يزيد الوضع سوءاً.
وقال:” الأبحاث تشير إلى أن الألوان المصنعة والتي لا تخضع لتقديرات صحية ستكون مصدر لكثير من الأمراض وقد يمتد تأثيرها إلى القلب والكلى بشكل سريع وتؤثر على النمو والوزن”.
وطالب الباحث المتخصص في المشاكل الصحية للأطفال دون سن الـ 10 أعوام بفرض رقابة مؤسساتية على الشركات المصنعة لهذا النوع من (السناك) و(الحلوى) و(البوظة المثلجة) ومراقبة مستويات الألوان والسكريات وتوعية الآباء بهذا الخطر.
(
(
