حيث أنهما تقيمان في محافظة طريف ، وكانتا تعملان في مهنة التدريس في الصين إحداهما بوظيفة معلمة قرآن وتفسير والأخرى بوظيفة معلمة علوم قرآن.
مع العلم أن شروط الالتحاق بالمعهد لا تنطبق عليهما إلا أن إدارة الجمعية وبقرار استثنائي وبدعوة وحث من إدارة معهد الزهراء وافقت على انضمامهما للمعهد لأن رسالة الجمعية والهدف الأسمى الذي قامت عليه تحتم عليها قبول كل راغب بالاستزادة من القرآن وعلومه التي لا تنضب ولا يُـروى من رحيقها العذب الزلال.
وإنّ جمعية تحفيظ القرآن لتفتح أبوابها لجميع الجاليات المسلمة الراغبة بالانضمام في صفوف حلقات القرآن الكريم.
إعداد المشرف الإعلامي بقسم العلاقات العامة والإعلام عـمـر أحمــد الشطـــي .
4 pings