أوضح ذلك الأستاذ عيد العنزي مدير عام جمرك الخفجي وقال: تم إحباط تلك الكمية من طلقات “الشوزن” وأسلحة الصيد من خلال محاولتين منفصلتين, حيث قدمت للجمرك في المحاولة الأولى التي تم إحباطها مركبة من نوع “خصوصي” وعند خضوعها لإجراءات الكشف والمعاينة عُثر على (13.226) وعدد (7) بنادق شوزن وعدد (2) بندقية هوائية كانت جميعها مُخبأة أسفل المقاعد الأمامية والخلفية للمركبة وفي تجاويف الديكور الداخلي, مستغلاً بذلك وجود عائلته معه لمحاولة تمريرها.
وأضاف العنزي: أنه قَدِمت للجمرك أيضاً مركبة أُخرى من نوع “نقل خاص” وعند خضوعها لإجراءات الكشف والمعاينة عُثر على (6) آلاف طلقة شوزن كانت مُخبأة داخل تجاويف الديكور الداخلي للمركبة.
2 pings