وفجرت النتائج المخيبة للمنتخب الوطني والأداء غير الجيد للجان في الموسم الماضي ومطلع الموسم الحالي، الغضب على عيد وإدارته وأسالت الكثير من حبر النقد تجاههم وهو ما جعل محبو رئيس مجلس الإدارة يلتقونه أمس الأول، وقاموا بنصيحته بالابتعاد خاصة في ظل الشكوك حول نوايا الجمعية العمومية المطالبة بحل الاتحاد في حال انعقدت.
يذكر أن أحمد عيد هو أول رئيس منتخب لاتحاد القدم وجاء إلى المنصب بعد إقرار الجمعية العمومية وتأسيس النظام الجديد، وتولى منصبه بصفته رئيسا في 20 ديسمبر 2012 بعد فوزه في الانتخابات التي أجريت لأول مرة على كرسي رئاسة الاتحاد وفاز على منافسه خالد بن معمر في حينها.