وزادت: «الوقت لايزال مبكراً، لكن الأكيد أنه لاخوف على كيان كبير كالهلال بوجود رجالاته ومن خلفهم جماهيره، ومثل هذه الأمور تدار بين كبار الهلاليين لترشيح كفاءات قادرة على قيادة النادي لمزيد من المنجزات التي دأب على تحقيقها منذ تأسيسه».

وكانت الرئاسة العامة لرعاية الشباب قد حددت موعد الأول من شعبان نهاية لتكليف الإدارة الحالية، ليتم بعده بخمسة أيام فتح باب الترشح للرئاسة وعضوية مجلس الإدارة، في الوقت الذي تم تحديد يوم 21 شعبان موعداً لعقد الجمعية العمومية.

إلى ذلك، رجحت مصادر علمية «للجزيرة» أن تتحدد ملامح الإدارة الهلالية الجديدة قبل موعد عقد الجمعية رغبة في الترتيب للموسم الجديد من جميع النواحي بما فيها معسكر الفريق الكروي الأول، والتفاوض مع لاعبين أجانب وجهاز فني جديد للفريق إن لزم الأمر.

من جانبها علمت «الجزيرة» أن الأمير نواف بن سعد، يظل هو المرشح الأبرز لرئاسة الهلال لفترة جديدة، إذ يحظى بدعم شرفي على أنه رجل المرحلة المقبلة، نظير نجاحه اللافت إبان عمله في الإدارة السابقة. كما أن رجل الأعمال موسى الموسى سيقدم أوراق ترشحه خلال الأيام المقبلة في حال عقد جمعية عمومية.