هذا الساتر الترابي بجانب الطريق الدولي تشويه للمنظر العام للقادمين من الخارج، فهو يؤرق ويقلق ويعكر صفو الكثير من أهالي المنطقة ويمنعهم من التجول بحرية في المناطق البرية، بالإضافة إلى أن هذه المنطقة تشتهر بأوديتها وخصوبة أرضها، مما يجذب أهالي الماشية والإبل لها، ولكن هذا الساتر الترابي يعيق تنقلاتهم وتنقلات مواشيهم وإبلهم، لاسيما إذا علمنا أنه يمتد من منفذ الحديثة إلى القريات بمسافة تبلغ أكثر من عشرين كيلو متر.
ويطالب أهالي ورواد الطريق من الجهات المعنية أن تنظر في هذا الساتر الترابي العقم وأن تجد طريقة مناسبة لإضافة شيء جمالي يسر نظر المارة والزائرين، عند دخولهم المملكة من البوابة الشمالية الغربية.
4 pings