ومن الأمثلة التي أشار إليها التقرير المنشور في صحيفة “المدينة” وأرجعها للتأثر بمواقع بوسائل التواصل الاجتماعي، قصة زوجة رفعت قضية خلع ضد زوجها، بهدف اختبار مشاعره تجاهها، ففوجئت بغضبه ورميه يمين الطلاق عليها أمام المحكمة، فأحيلت القضية للجنة الصلح والتحكيم، التي أفهمت الزوجة أن معرفة المشاعر لا تكون بهذا الأسلوب.
كما أشار التقرير لقضية بدأت فصولها أثناء حضور الزوجين لمباراة كرة قدم بين ناديين شهيرين، حيث كان الزوج يكيل الشتايم للنادي المنافس والذي تشجعه الزوجة، فغضبت الزوجة وردت بالمثل، ليتطور الخلاف لدرجة التشابك بالأيدي، ثم انتقل إلى أروقة المحاكم.