اتجهت بعض القبائل للتصويت الداخلي لتجهيز “عضو” يمثلها في منصة المجلس البلدي وشهِد احتدام الموقف وتكاتف وتنافر وتحفيز وتطفيش لكي ينال مرشحهم ثقة القبيلة .
قبل تسجيل قيد الناخبين يحرص المُرشح على زيارة كبار السن وحضور المناسبات وزيارة الاستراحات وإظهار طريقة للتطوير وتطور المنطقة وإن القبيلة تحتاج من يمثلها , وإنه يريد خوض التجربة في حال تكاتف أفرادها لأنه يستمد القوة والسند والعون بعد الله منهم .
هنا المُرشح يبحث عن الرقي بالمنطقة بخدمتها وتدوين الملاحظات ومناقشتها بحسب صلاحيات المجلس البلدي بعيداً عن (كفو ..ونعم ) , ويتابع ويرصد ويقيم ميدانياً ويناقش ويجادل ولا يقبل المجاملة ولا المحاباة لشخص دون آخر .
ثامر قمقوم – صحيفة عكاظ (عرعر)
مازلنا نحتاج إلى وقت لمعرفة أهمية دور المجالس البلدية وما زال هناك من يرى إنها فزعة لابن القبيلة دون النظر إلى أي اعتبارات أخرى مثل الكفاءة وهي أهم ما في الأمر وأنا لست مع ترشيح صاحب الفزعة إن كان يستحق ذلك وصاحب مواقف مع الناخبين ومحبوب ولديه إدراك ووعي وفهم وحرص
وليس هناك أجمل من أن تجتمع الفزعة مع كفاءة المرشح لكن نحن نخشى من حدوث العكس رغم إيماني التام بأن المجالس البلدية لها دور كبير في خدمة المواطن
عبدالرحمن البراهيم – صحيفة الوطن (الجوف)
: في ظل الوعي المتزايد بين أوساط المجتمع السعودي , وجب على الناخبين الخروج من دائرة التصويت لذوي القربى إلى دائرة الكفاءة , والتي تنجب تلك العملية أعضاء فاعلين في المجالس البلدية خاصة مع زيادة الصلاحيات والتي حتماً سترتفع معها آمال الناخبين بمرشحيهم في حال تربعهم على كرسي المجلس .
خلف الزومان إعلامي (طريف )
غالباً ما تطفو الصبغة القبلية والفزعة على الإنتخابات دون النظر للكفاءة والخبرة ولكي تنجح مجالسنا البلدية يجب علينا أن نبتعد عن الاسماء الحقيقة ونخلق أسماء وهمية للمشاركين ونمنع تحويل الاصوات والانسحاب المفاجئ حتى تنتهي الانتخابات ، وجميعنا يعلم ان الصبغة القبلية والفزعة هي الغالبية في الانتخابات من أجل الاسم والوجاهه ولا يفكر الناخب بنجاح المحافظة او المنطقة عن طريق مجلس بلدي يحمل كفاءة عالية من رجالات ذو فكر لم يصلوا باصوات الفزعة.
حمود الطريف – صحيفة الجزيرة (رفحاء)
مافيه شك بأن انتخاباتنا لن ترتقي للشخص الأكفأ وسيتم الاقتراع بناءً على الفزعة والنخوة والقبلية فالكفاءة ليست ضمن عنصر الانتخاب لدى المرشح .
خضر العنزي – صحيفة الوطن (عرعر)
الدورة القادمة ستكون مختلفة تماما عن السابق لزيادة وعي المواطن وبحكم أننا مجتمع قلبي في المقام الأول أرى أن كان أبن القبيلة يمتلك مقومات تؤهله لدخول المجلس البلدي فلما لا يكون عضوا ، وغير ذلك فلا , ومن لديه قبول اجتماعي سيحصل على أصوات من قبيلته وقبائل أخرى.
(عبدالكريم عويض)
بدأ المُرشحين بعرعر بالإعلان عن الترشح قبل الوقت المخصص للترشح لكي لا يترشح احد من أبناء القبيلة ( من سبق لبق ) وبعد الإعلان عن الترشح تبدأ رسائل النخوة وطلب الفزعة لدعم مرشح القبيلة حتى لو لم تكن تعرف برنامجه الانتخابي أو حتى توجهاته المستقبلية ، ثقافة الانتخابات تحتاج للتوعية في مجتمعنا فالبعض من أولياء الأمور عندما تخالفه الرأي في التصويت لقريب يُصنف ذلك من العقوق والخروج عن أوامره .!! التصويت حرية شخصية وقناعه داخليه في كل شخص .
(عضو بلدي سابق)
للأمانة الانتخابات البلدية اختيارك للمرشح بجديه والابتعاد عن المشاعر العاطفية يزيد من نجاح الأهداف المستقبلية .
(حميد شـاوي)
أرى بأنها لازالت فزعة ( عد رجالك .. وارد الماء ) ولعل في الدورات القادمة يرتفع سقف صلاحيات المجلس البلدي ويرتفع معها فكر بعض الناخبين ويختارون الأكفأ .
(جمـال تركي )
الانتخابات لا يوجد فيها الكفاءة للأسف تعتمد على فزعة القبيلة والأصدقاء والأقارب.
( مـاجد صخنـان)
أرى إنها الفزعة ولا شيء غيرها سينجح .
10 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓