وثمَّن “الدخيل” هذه اللفتة الأبوية الكريمة التي تعكس بجلاء اهتمام خادم الحرمين الشريفين بأبنائه الدارسين والمبتعثين في الخارج، وحرصه – حفظه الله – عليهم وعلى تهيئة سبل الراحة لهم؛ حتى يعودوا – بإذن الله – محمَّلين بالعلم والمعرفة لخدمة وطنهم الغالي.
وشكر باسمه وباسم المبتعثين مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله جميعاً – على ما يقدمونه من دعم لطلبة العلم في الداخل والخارج، وعلى ما يلقاه قطاع التعليم من دعم ورعاية.
وبارك “الدخيل” لأبنائه وبناته الطلبة والطالبات الدارسين حالياً على حسابهم الخاص في الولايات المتحدة الأمريكية، ممن شملهم هذا التوجيه الكريم، وحثهم على استكمال إجراءاتهم من خلال البوابة الإلكترونية (سفير الطلبة)، متمنياً لهم ولجميع المبتعثين التوفيق والنجاح.