الجانب المعرفي وجانب الاتجاهات والجانب السلوكي
وتهدف الحملة في الجانب المعرفي:
إلى كشف أوجه التعصب الرياضي لعامة الجماهير ، خاصة الرياضية منها.
ذلك أن بعض أوجه التعصب غير معروفة وقد يمارسها كثير من الناس مثل مايسمى بـ ” الطقطقة”.
وبالنسبة لجانب الاتجاهات:
فتهدف الحملة لخلق اتجاهات جديدة لمواجهة التعصب الرياضي بدءاً من المنزل ” نعم لتعدد الانتماء الرياضي داخل المنزل”.
وخلق بيئة رياضية صحية جديدة
تبين أن الرياضة واجهة حضارية لمملكتنا الغالية
وتهدف أيضاً لتكوين اتجاهات تؤكد أن الرياضة هي للترفيه والحصول على السعادة “وعدم تحميلها أكثر من ذلك”.
ومايخص الجانب السلوكي فسيتم في المرحلة القادمة نشر مقاطع فيديو وإجراء مقابلات ميدانية تستهدف جميع الفئات العمرية .
حيث تم تعيين سفراء، تم اختيارهم من الجهه المنظمه لنشر التوعيه الصحيحة للرياضه ضد التعصب بين مناطق المملكة من شمالها وجنوبها وشرقها وغربها. وقد تبنت القناة الأولى السعودية هذي الحملة وأصدرت رئاسية الحملة قرار
بتعيين الإعلامي الأستاذ مرضي مدني الرويلي عضو الحملة سفيراً لها في المنطقة الشماليه ،لزيارة وإختيار نشطاء في وزارة التعليم للمشاركة في الحملة لتوعية الطلاب والطالبات وغيرها من الدوائر الحكوميه
ورعاية الشباب
والمؤسسات الخيريه.
وطالب الأستاذ الإعلامي مرضي المدني كل أب وأم وشاب وشابة المشاركة في هذه الحمله عبر هاشتاق الحمله #ميولنا_مايفرقنا
والوقوف صفا واحد أمام مايواجهه مجتمعنا من تحديات سلبية في التعصب الرياضي وبناء مجتمع حضاري في الميول الرياضي.
للأنضمام حساب الحمله بتويتر #ميولنا_مايفرقنا
وللمشاركة في أي فعاليه ليتم نشرها .
على ايميل الحمله
@Sports_campaign
2 pings