وأوضح الناطق الرسمي لشرطة جازان المقدم محمد الحربي، أنهم لم يتلقوا أي بلاغ عن الحادثة، مطالباً بتحري الدقة وعدم الانسياق خلف الشائعات وأخذ المعلومات من مصادرها الصحيحة عن طريق ناطقي الجهات الرسمية.
وكان أحد المواقع الإخبارية قد أورد خبراً عن اتهام مواطن لشيخ قبيلته بالسطو على منزله وتهجيره منه وإتلاف سيارته، ليضطر للهرب إلى الرياض مع زوجته، وعندما عادت زوجته المعلمة إلى جازان قامت عصابة تابعة لشيخ القبيلة باختطافها واغتصابها، وذلك بسبب خلاف بين المواطن وشيخ قبيلته، وهو ما تم نفيه رسميا.