
نَوَّهَتْ الهَيْئَةُ السَّعُودِيَّةُ لِحِمَايَةِ الحَيَاةِ الفِطْرِيَّةِ عَبْرَ مَوْقِعِهَا الرَّسْمِيُّ بِإِيقَافِ الزِّيَارَاتِ فِي مَحْمِيَّةٍ حُرَّةٌ الحُرَّةِ وَ الطبيق وَ مَحْمِيَّةَ الخنفه حَتَّى تَأْرِيخُ 1440/6/30هـ لِتَنْفِيذِهَاعَدَدًا مِنْ البَرَامِجِ البِيئِيَّةَ.
وَ يَأْتِي ذَلِكَ حِرْصًا مِنْهَا لِلمُحَافَظَةِ عَلَى الحَيَاةِ الفِطْرِيَّةُ فِي البِرِّ وَالبَحْرِ وَعَلَى مُوَاطِنِهَا الطَّبِيعِيَّةِ وَاِسْتِعَادَةِ نَمَاءٍ وَاِزْدِهَارِ الأَنْوَاعِ وَالمُوَاطِنِ فِي مَمْلَكَتِنَا الحَبِيبَةُ.