
بَنَّاءُ عَلَى تَوْجِيهَاتِ السَّفِيرِ السَّّعُودِي فِي عَمَّان سُمُوُّ الأَمِيرِ خَالِدُ بِنْ فَيْصَلُ, وَنَظَرًا لِلأَحْوَالِ الجَوِّيَّةِ السَّائِدَةِ, سَوْفَ يَتِمُّ تَأْخِيرُ العَمَلِ فِي السَّفَارَةِ وَالمَكَاتِبِ التَّابِعَةِ لَهَا لِيَوْمِ غَدٍ الخَمِيسَ إِلَى السَّاعَةِ العَاشِرَةِ صَبَاحاً, وَتَأَمُّلٌ مِنْ مُوَاطِنِيهَا المُتَوَاجِدِينَ عَلَى الأَرَاضِي الأُرْدُنِيَّةِ الشَّقِيقَةِ أَخَذَ الحَيْطَةَ وَالحَذَرَ وَالتَّوَاصُلَ مَعَ هَوَاتِفِ السَّفَارَةِ إِذَا دَعَتْ الحَاجَةُ لِذَلِكَ.