
صَدَّرَ قَرَارَ فَضِيلَةَ مُدِيرٌ عَامٌّ فَرَّعَ وِزَارَةَ الشُّؤُونِ الإِسْلَامِيَّةِ وَالدَّعْوَةَ وَالإِرْشَادَ بِمِنْطَقَةِ الحُدُودِ الشِّمَالِيَّةِ بِتَعْيِينِ الأُسْتَاذِ نَاصِرُ حنيف الرويلي مُدِيرًا لِفَرْعِ الأَوْقَافِ وَالمَسَاجِدِ بِمُحَافَظَةٍ طُرَيْف.. مِنْ جَانِبِهِ أَعْرَبَ الأُسْتَاذُ نَاصِرُ حنيف الرويلي عَنْ شُكْرِهِ وَتَقْدِيرُهِ لِهَذِهِ الثِّقَةِ الغَالِيَةِ وَوَاعَدَا بِبَذْلِ قُصَارَى جُهْدِهِ لِخِدْمَةِ الدِّينِ وَالوَطَنِ.. أَخْبَارِيَّةٌ طُرَيْف تُهَنِّئُ وَتُبَارِكُ لِلأُسْتَاذِ نَاصِرَ الرويلي وَتَتَمَنَّى لَهُ مَزِيدًا مِنْ التَّقَدُّمِ وَالنَّجَاحِ.