• اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
اخبارية طريف
    |   مايو 9, 2025 , 13:46 م
  • أخبار طريف
  • أخبار أهالي طريف
  • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
  • أخبار مدينة وعد الشمال
  • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • أخبار منوعة حول العالم
  • أخبار رياضية
  • تقارير مصورة
  • جديد التقنية
  • مهرجان طريف للصقور
  • وعد الشمال
  • المقالات
  • صورة من طريف
  • جديد فيديو طريف
turaif3@hotmail.com للإعلانات والإشتراكات جوال 0551656661
  • 09/05/2025 بالفيديو .. ورود كتيفا VIP لتنسيق الحفلات تعلن عن استعدادها لتنظيم كامل للحفلات
  • 09/05/2025 بالصور .. جمعية طريف الخيرية تعقد اجتماعها الدوري الخامس لهذا العام
  • 08/05/2025 شركة معادن تعلن عن وظائف شاغرة للرجال والنساء حملة البكالوريوس فأعلى
  • 08/05/2025 بالفيديو والصور.. زيارة مدير بنك التنمية الاجتماعية بمنطقة الحدود الشمالية ورجل الأعمال هاشم العبدالله لمقر إخبارية طريف
  • 08/05/2025 بالفيديو والصور .. غرفة الحدود الشمالية فرع طريف يقيم ورشة عمل تعريفية ببرنامج تمم رواد الأعمال
  • 07/05/2025 مشاري بن سعود الهلهول يحصل على بكالوريوس الصيدلة من جامعة تبوك
  • 07/05/2025 “شوك الجمل” ذو الأزهار الجذابة يزيّن منطقة الحدود الشمالية
  • 07/05/2025 السبت القادم .. أمسية أدبية تحت عنوان “طريف في عيون الأدباء: رحلة عبر التاريخ والثقافة”
  • 07/05/2025 أمير الحدود الشمالية يستقبل سفير جمهورية الهند لدى المملكة
  • 07/05/2025 أمير منطقة الحدود الشمالية يرعى حفل تخرج الدفعة الثامنة عشرة من طلاب وطالبات جامعة الحدود الشمالية
محلات انوار المستقبل
محلات انوار المستقبل

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

بالفيديو .. ورود كتيفا VIP لتنسيق الحفلات تعلن عن استعدادها لتنظيم كامل للحفلات
بالفيديو .. ورود كتيفا VIP لتنسيق الحفلات تعلن عن استعدادها لتنظيم كامل للحفلات

بالصور .. جمعية طريف الخيرية تعقد اجتماعها الدوري الخامس لهذا العام
بالصور .. جمعية طريف الخيرية تعقد اجتماعها الدوري الخامس لهذا العام

شركة معادن تعلن عن وظائف شاغرة للرجال والنساء حملة البكالوريوس فأعلى
شركة معادن تعلن عن وظائف شاغرة للرجال والنساء حملة البكالوريوس فأعلى

بالفيديو والصور.. زيارة مدير بنك التنمية الاجتماعية بمنطقة الحدود الشمالية ورجل الأعمال هاشم العبدالله لمقر إخبارية طريف
بالفيديو والصور.. زيارة مدير بنك التنمية الاجتماعية بمنطقة الحدود الشمالية ورجل الأعمال هاشم العبدالله لمقر إخبارية طريف

بالفيديو والصور .. غرفة الحدود الشمالية فرع طريف يقيم ورشة عمل تعريفية ببرنامج تمم رواد الأعمال
بالفيديو والصور .. غرفة الحدود الشمالية فرع طريف يقيم ورشة عمل تعريفية ببرنامج تمم رواد الأعمال

أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم > خطيب المسجد النبوي: السيرة النبوية تجسيد للهداية والإنسانية
09/05/2025   1:46 م

خطيب المسجد النبوي: السيرة النبوية تجسيد للهداية والإنسانية

+ = -
وكالة الأنباء السعودية (واس)
إخبارية طريف : واس  

تحدّث إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباريء بن عواض الثبيتي عن سيرة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – بوصفها منهجًا ودستورًا يصلُحُ بها حالُ البشرية جمعاء في كل زمان ومكان، وتمثّل رسالة تنبضُ بالحياة، تُحيي القلوب والضمائر، وترسّخ مباديء العدل والرحمة والمساواة، وتُلغي كل تفاضُلٍ زائف بين البشر قائمٌ على العِرق أو المال أو اللون أو الجِنس، وتمنحُ البصيرة في زمن الفتن.

وأوضح الشيخ عبدالباريء الثبيتي في خطبة الجمعة من المسجد النبوي اليوم، أن سيرة نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – تُمثّل رحلة مفعمة بالدروس من المهد إلى اللّحد، من خلوته في غار حِراء حيث بدأ الوحي، إلى مِنبر المدينة حيث أُعلنت الرسالة، من يُتمٍ وابتلاءٍ إلى ريادةٍ وتمكين، من أول نداءٍ بالعلم: “اقرأ” إلى آخر وصية خالدة،”الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانُكُم”.

ويسرد إمام المسجد النبوي السيرة العظيمة لنبي الرحمة والهدى – صلى الله عليه وسلم – مبينًا أنه وُلِد يتيمًا، لكن اليُتم ليس ضعفًا، وإن بدا في ظاهره حرمانًا، فهو حافزٌ للنبوغ، ودافعٌ للتوكُّل على الله أولًا، ثم الاعتماد على النفس بثقة وثبات، فحطن يلتقي اليُتم بالإرادة، يتحوّل إلى شعلة تضيء الطريق، وهذا ما تجلّى في سيرة النبي الكريم – صلى الله عليه وسلم -، وسِيَر العُظماء قبله وبعده، فكم من يتيم خطّ اسمه في سجلّ الخالدين، وارتقى بالإيمان، وتسلّح بالعلم، وسما بالعمل، حتى أصبح من روّاد النهضة، وصُنّاع الحضارة،
وبين أن النبي – عليه الصلاة والسلام – تزوّج خديجة بنت خويلد – رضي الله عنها-، فكان زواجًا أُسّس على حبٍّ صادقٍ، ووفاءٍ ثابت، ومودة ورحمة، وشراكة صادقة، وأي بيت تُبنى دعائمه على هذه القيم النبيلة، لا تهزّه العواصف، ولاتفته الخلافات، ولا ينهار أمام أتفه الأسباب.

وأضاف: وفي سن الأربعين، وبينما كان النبي يختلي بنفسه في غار حراء، متأملًا في ملكوت الله، نزل عليه جبريل عليه السلام، يحملُ أعظم نداءٍ سَمعتهُ البشرية: “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ” نداءٌ لم يكن مجرد أمرٍ بالقراءة، بل إعلانٌ لميلادِ أمة، شعارها القراءة باسم الله، ومنهجُها العلم، وحِصنُها الإيمان، فبدأت الرسالة الخالدة بـ “اقرأ” لِتؤسّس إنسانًا يعي، وعقلًا يُفكّر، وقلبًا يؤمن، وأمة تنهضُ على نورٍ من الوحي.

وتابع فضيلته بقوله، عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بيته، وقد ارتجف جسدُه من هول أول لقاء بالوحي، فلم يجِد مأوىً أحنُّ ولا أصدقَ من حضن خديجة – رضي الله عنها-، فاحتوته بسكينة المرأة الحكيمة، وثبات القلبِ المُحبّ، وقالت كلمتها الخالدة التي سكنت قلبه، وبدّدت خوفه: “كلا، أبشر، فوالله لا يُخزيك الله أبدًا، إنك لتصِلُ الرّحِم، وتصدُقُ في الحديث، وتحمل الكلَّ، وتُقريء الضيف، وتُعين على نوائب الحقّ”، وبناء على ذلك لن يُخزي الله أبدًا، من سار على هدي نبيّه، فجعل الإحسان طريقه، والرحمة خُلُقه، والنبوّة قدوته.

وأضاف الشيخ عبدالباريء الثبيتي أن المنهج النبوي في الدعوة كان مؤسسًا على التوجيه الإلهي: “ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ” فانطلقت دعوته بكلمة طيبة تلامسُ القلوب، وصبرٌ جميلٌ يغلبُ الصُّدود، يردُّ على الجهل بالحِلم، ويقابل القسوة بالرفق، كانت دعوة النبي – صلى الله عليه وسلم- رحمة تسري، لا سطوة تُفرض؛ قال تعالى: “وَمَآ أَرْسَلْنَٰكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَٰلَمِينَ”، رحمة بالحائر، ورفقٌ بالجافي، وحِلمٌ على من أساء، حتى في أشدّ المواقف، لم يُقابل الجهل بجهلٍ، ولا الغِلظة بغِلظة، بل قاد القلوب إلى الله باللين، وفتح المغاليق بالمحبة.

وذكر أن زمننا هذا كثُرت فيه الأصوات، وارتفع فيه الجدل، وقلّ فيه الأسلوبُ الحكيم، ونحن في أمسّ الحاجة للعودة إلى ذلك المنهج النبوي الراشد، منهجٌ يُخاطب العقول بالحكمة، والقلوب بالرحمة، ويدعو إلى الله برفقٍ يُحيي، لا بغلظةٍ تُنفّر.

وبيّن إمام وخطيب المسجد النبوي أنه إذا تحدثنا عن خُلُق النبي محمد – صلى الله عليه وسلم -، فلن توفيه الكلمات قدره؛ فهو خُلُق تجسّد، ورحمة تمشي، فكان الصفحُ عنده سجيّة، والكرم عادة، والتواضع طريقًا، وكان يعفو عمن ظلمه، ويصلُ من قطعه، ويُُكرم من أساء إليه، يُواسي الحزين، ويمسح على رأس اليتيم، ويَرحمُ الصغير، ويوقِّر الكبير، لا يُفرّق بين غنيٍ وفقير، يجلس بين أصحابه، يُصغي إليهم ويؤانسهم، كأنه واحدٌ منهم، ومع ذلك كانت له هيبة تملأ النفوس، ومحبةٌ تأسر القلوب.

وتابع قائلًا، كان عليه الصلاة والسلام قائدًا يُربّي الرجال على الإيمان والصِدق، وحاكمًا يُدير دُفة أمة، ويُقيم أركان حضارة، وزوجًا حنونًا يرعى شؤون بيتِه بمحبة ومسؤولية، وعبدًا شكورًا يقوم بين يدي ربه في جوفِ الليل حتى تتفطّر قدماه، ومُصلحًا حكيمًا يُداوي عِلل المجتمع بالرحمة والعقل والبصيرة، وفي كل جانب من هذه الجوانب، كان النبي – صلى الله عليه وسلم – نموذجًا فريدًا، ومُعلمًا للقدوة والاقتداء.

وذكر أنه في حجته الأخيرة، وقف النبي – صلى الله عليه وسلم – على صعيد عرفات، تُحيطُ به أمواج من القلوب المؤمنة، أكثر من مئة ألف نفسٍ، تُنصت بخشوعٍ، لِتشهد أعظم بيانٍ عرفه التاريخ.

وأورد الشيخ الدكتور عبدالباريء الثبيتي ما تضمنته خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، مبينًا أنه رسم فيها للأمة خارطة الطريق، وحدّد فيها معالم البقاء وعوامل العزّ، وأعلن فيها المساوا ة بين البشر، وأبطل كل تفاضُلٍ زائفٍ قائمٌ على النَسَب أو المال أو اللون أو الجنس، وغَرَس في القلوب ميزانًا ربانيًا واحدًا هو التقوى، ثم أوصى بالنساء خيرًا، وحذّر من الظُلم، وذكّر بحرمة الدماء والأعراض، وأرسى مبادئ العدل والرحمة، وختم عليه الصلاة والسلام خطبته العظيمة، بوصيةٍ خالدة، هي حبل النجاة، ودستورُ الفلاح في الدنيا والآخرة، فقال: ” تركتُ فيكم أمرين؛ لن تضلّوا ما إن تمسّكتم بهما: كتابُ الله، وسُنّتي”.

وأضاف أنه بعد أن بلّغ النبي -صلى الله عليه وسلم- الرسالة، وأدى الأمانة، وربّى أمة، وأقام حضارةً، اشتد عليه المرض في أيامه الأخيرة، لكنه لم يغفل عن أمته، بل كانت آخر وصاياه: “الصَّلاة الصَّلاة وما ملكت أيمانكم”، لعِظمِ شأنها، وجلالة قدرها.

وختم إمام وخطيب المسجد النبوي خطبة الجمعة مُذكرًا بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- إذ خرج إلى الناس في لحظاته الأخيرة، يتأمّلهم بعين المحبة، وكأن قلبهُ يطوفُ بهم مودّعًا، ثم عاد إلى بيته، وأسلم روحه الطاهرة في حِجر عائشة – رضي الله عنها، وارتجّت المدينة، لكن نوره لم ينطفئ، وسُنتهُ لم تَغِبْ، بل بقيت حية في قلوب المؤمنين راسخة في حياة الأمة، فمات الجسدُ، لكن بقي الأثر، وبقيت الأمانة في أعناق هذه الأمة، ليسيروا على هديه، ويحيوا سُنّته، ويُبلّغوا رسالته للعالمين، فمن أحبّ النبي حقًا، فليقتفِ أثره، وليُحيي سُنته في نفسه وأهله ومجتمعه، فالمحبة الصادقة ليست ادعاء باللسان، بل اتباع بالأفعال.

خطيب المسجد النبوي: السيرة النبوية تجسيد للهداية والإنسانية

أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.turaif1.com/419409607.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
خطيب المسجد النبوي: السيرة النبوية تجسيد للهداية والإنسانية
إحباط محاولة تهريب 40 كيلوغرام من "الكوكايين" في ميناء جدة الإسلامي
خطيب المسجد النبوي: السيرة النبوية تجسيد للهداية والإنسانية
بالصور .. جمعية طريف الخيرية تعقد اجتماعها الدوري الخامس لهذا العام

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار طريف
    • أخبار أهالي طريف
    • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
    • أخبار مدينة وعد الشمال
    • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • الأقسام الفرعية
    • تقارير مصورة
    • جديد التقنية
    • المقالات
    • صورة من طريف
    • جديد فيديو طريف

Copyright © 2025 www.turaif1.com All Rights Reserved.

المواضيع المنشورة في اخبارية طريف لاتعبر بالضرورة عن رأي ادارة الموقع بل ناشرها جميع الحقوق محفوظة لأخبارية طريف الألكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس