
إخبارية طريف : واس
شهد صاحبُ السموِّ الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية، اليوم في مكتبه، توقيع عددٍ من الاتفاقيات بين جمعية حياة لسرطان الثدي وعددٍ من الجهات ذات العلاقة.
وقّع الاتفاقيات من جانب الجمعية رئيس مجلس الإدارة شعاع بنت حمدان الجلعود، فيما مثّل الجهات الأخرى كلٌّ من: الرئيس التنفيذي لصندوق الوقف الصحي الدكتور إبراهيم الحيدري، والرئيس التنفيذي لمؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية الدكتور إبراهيم بن علي المحسن، والمدير التنفيذي لمؤسسة الماجد الأهلية الدكتور فراس بن محمد الجريش، والمدير العام لفرع وزارة الصحة بالمنطقة منصور بن سالم الرشيدي، والرئيس التنفيذي لتجمع الحدود الشمالية الصحي مروان بن عبدالرحمن اليحيى.
وتهدف الاتفاقيات إلى دعم وتشغيل العيادة الطبية المتنقلة المزوّدة بجهاز الكشف المبكر عن سرطان الثدي (الماموغرام)، وتعزيز التعاون في مجالات التوعية والوقاية والفحص المبكر، إلى جانب إعداد برامج تدريبية وتثقيفية تُسهم في رفع كفاءة الكوادر الصحية، وتطوير المبادرات المجتمعية والتطوعية الداعمة، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في جانب جودة الحياة.
وثمَّن سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الجهود التي تقوم بها جمعية حياة لسرطان الثدي في تعزيز أنماط الحياة الصحية والتخفيف من عبء المرض، تماشيًا مع مبادرات منظومة الصحة ورؤية 2030، مؤكِّدًا أهمية الاتفاقيات في التعريف بمرض سرطان الثدي من حيث الأسباب وطرق الوقاية والاكتشاف المبكر والعلاج، إضافة إلى التعاون والتكامل في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمصابات وذويهن.
وتهدف الاتفاقيات إلى دعم وتشغيل العيادة الطبية المتنقلة المزوّدة بجهاز الكشف المبكر عن سرطان الثدي (الماموغرام)، وتعزيز التعاون في مجالات التوعية والوقاية والفحص المبكر، إلى جانب إعداد برامج تدريبية وتثقيفية تُسهم في رفع كفاءة الكوادر الصحية، وتطوير المبادرات المجتمعية والتطوعية الداعمة، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في جانب جودة الحياة.
وثمَّن سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الجهود التي تقوم بها جمعية حياة لسرطان الثدي في تعزيز أنماط الحياة الصحية والتخفيف من عبء المرض، تماشيًا مع مبادرات منظومة الصحة ورؤية 2030، مؤكِّدًا أهمية الاتفاقيات في التعريف بمرض سرطان الثدي من حيث الأسباب وطرق الوقاية والاكتشاف المبكر والعلاج، إضافة إلى التعاون والتكامل في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمصابات وذويهن.
