وبيّن المواطنون أن النقص أزعجهم خصوصاً في فصل الصيف، كما أن الأهالي يضطرون إلى شراء المياه المعبأة أما مياه التحلية التجارية غير متوفرة وتباع بأسعار مرتفعة جداً في ظل إمكاناتهم المادية المحدودة حيث يصل سعر الصهاريج (490) ريالاً لكل (70) برميلاً أما المياه غير الصالحة للشرب فقد زاد سعر الصهاريج (70) برميلاً على (150) ريالاً .

إلى ذلك تم إنشاء لجنة من الإمارة والشرطة والمياه لتوحيد الأسعار للحيلولة دون استغلال شح المياه من التجار.

وكان خللا قد أدى إلى انقطاع المياه بسبب عطب أصاب احد المكائن في مصادر المياه (بسيطا) منذ نحو شهر ومازالت الإصلاح جارية.