" style="border-radius: 50%;width:50px;height:50px;" alt="allordturaif" title="allordturaif" />

allordturaif 

اختار موقع Club World Rankings.com نادي الهلال السعودي كأفضل فريق في تاريخ كرة القدم الآسيوية في تصنيف The Oosterpark Rankings والذي أصدره الموقع مؤخراً واعتمد خلاله على نتائج الفرق الآسيوية في مسابقات الدوري المحلي والبطولات الآسيوية الثلاث أبطال الدوري والتي تغير اسمها إلى دوري المحترفين الآسيوي حالياً وأبطال الكأس والتي تغيَّر مسماها لكأس الاتحاد الآسيوي والسوبر الآسيوي بنسخها السابقة قبل توقفها نهاية موسم 2002م.

ويعتبر موقع Club World Rankings.com من أكبر المواقع الإحصائية بالعالم وتم تأسيسه عام 1999م ويتتبع نتائج ما يزيد على 5000 نادي بمختلف القارات ويعتمد بإحصائياته على قاعدة معلومات وسجل بيانات دقيق وشامل مستعينا بقواعد بيانات الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا. القائمة الآسيوية تصدرها الهلال السعودي برصيد 552 نقطة متفوقا على وصيفه الاتحاد السعودي بفارق 154 نقطة، حيث تحصل العميد على 398 نقطة فيما حل سونقنام الكوري الجنوبي في المركز الثالث برصيد 300 نقطة وخلفه مواطنه بوهانق ستيلرز بمجموع نقاط بلغ 287 وحل خامسا الاستقلال الإيراني بـ273 نقطة وسادسا سامسونق الكوري الجنوبي متحصلا على 271 نقطة فالسد القطري متحصلا على 199 نقطة وثامنا الشباب السعودي برصيد 178 نقطة فالياباني جابليو إيواتا بـ177 نقطة وبنفس الرصيد جاء عاشراً فارمرز بنك التايلندي فيما نال النصر السعودي المرتبة الثالثة عشرة برصيد 169 نقطة.

اختيار الهلال مجددا لتصدر قائمة الأندية الآسيوية ومن موقع إحصائي عالمي ومتخصص وشهير جاء ليؤكد من جديد أن ما سبق وأن ناله هامور البطولات من ألقاب من مختلف المؤسسات الرياضية الدولية كالاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء والذي توج الهلال بلقبي نادي القرن ونادي العقد والاتحاد الدولي لكرة القدم الذي سبق أن وضع الهلال في أفضل مرتبة نالها ناد آسيوي بتصنيف أفضل الأندية العالمية بتاريخ كرة القدم أو بتصنيفه السنوي والشهري المعتاد ومراكز الإحصاء المختلفة والمواقع الرياضية الشهيرة بأن الزعيم وإن ابتعد عن التتويج بلقب دوري المحترفين الآسيوي إلا أن ما بخزانته من ألقاب قارية 6 بجانب تواصل حضوره البطولي بالمنافسات المحلية وبخاصة بكبرى المسابقات وأهمها منافسة الدوري المحلي وفوزه بلقبه برقم قياسي بلغ 13 لقبا هي وحدها من تضعه دوما كخيار أول ومرشح لنيل المزيد من الألقاب والتي تعبر عن مكانته بين أندية كبرى قارات العالم كمتزعم لأنديتها بفضل تنامي سجله البطولي موسم بعد آخر.