
أَعْلَنَتْ الإِدَارَةُ العَامَّةُ لِلقُبُولِ المَرْكَزِيِّ بِوِكَالَةٍ الوِزَارَةَ لِلشُّؤُونِ العَسْكَرِيَّةِ, فَتَحَ بَابَ القُبُولِ وَالتَّسْجِيلَ لِرُتْبَةِ جُنْدِيٍّ بِالأَمْنِ العَامِّ لِحَمْلَةِ شَهَادَةٍ الثَّانَوِيَّةِ العَامَّةِ أَوْ مَا يُعَادِلُهَا لِلتَّعْيِينِ عَلَيْهَا بَعْدَ التَّخَرُّجِ فِي مُخْتَلِفِ مَنَاطِقِ المَمْلَكَةِ.. وَأَشَارَتْ الإِدَارَةُ إِلَى أَنَّهُ سَيُتِمُّ اِسْتِقْبَالَ طَلَبَاتِ القُبُولِ خِلَالَ الفَتْرَةِ مِنْ يَوْمِ الأَحَدِ 14 / 5 / 1440 هُ, السَّاعَةَ 10 صَبَاحاً, حَتَّى يَوْمِ الخَمِيسِ 18 / 5 / 1440 هُ, السَّاعَةَ العَاشِرَةَ صَبَاحاً.. وَاِشْتَرَطَتْ الإِدَارَةُ عَلَى المُتَقَدِّمِينَ أَنْ يَكُونَ سَعُودِيَّ الأَصْلِ وَالمَنْشَأَ وَيُسْتَثْنَى مِنْ ذَلِكَ مَنْ نَشَأَ مَعَ وَالِدِيهِ فِي أَثْنَاءِ خِدْمَةِ الدَّوْلَةِ خَارِجَ المَمْلَكَةِ, وَأَنْ يَكُونَ حَاصِلًا عَلَى مُؤَهِّلِ الثَّانَوِيَّةِ العَامَّةِ أَوْ مَا يُعَادِلُهَا وَأَلَّا يَقُلْ المُعَدَّلُ التَّرَاكُمِيُّ عَنْ 65%, وَلَا تَزِيدُ مُدَّةَ التَّخَرُّجِ عَلَى خَمْسِ سَنَوَاتٍ, وَأَلَّا تَقُلْ دَرَجَةَ اِخْتِبَارِ القُدْرَاتِ العَامَّةِ عَنْ 50% وَأَلَّا يَقُلْ عَمْر المُتَقَدِّمَ عَنْ 17 عَامًا وَلَا يَزِيدَ عَلَى 30 عَامًا حَسَبَ الهُوِيَّةِ الوَطَنِيَّةُ وَقَتْ تَقْدِيمَ الطَّلَبِ.. وَاِشْتَرَطْتُ أَيْضًا أَلَا يَكُونُ مُتَزَوِّجًا مِنْ غَيْرِ سَعُودِيَّةٌ, وَأَنْ يَكُونَ حُسْنُ السِّيرَةِ وَالسُّلُوكُ وَالسُّمْعَةُ وَغَيْرُ مَحْكُومٍ عَلَيْهِ بِحَدٍّ شَرْعِيٍّ أَوْ فِي جَرِيمَةٍ مُخِلَّةٌ بِالشُّرَفِ وَالأَمَانَةِ, وَلَمْ يَسْبِقْ لَهُ التَّعْيِينُ عَلَى وَظَائِفَ خَاضِعَةٌ لِنِظَامِ الخِدْمَةِ العَسْكَرِيَّةُ, وَلَا يَكُونُ مَطْرُودًا مِنْ إِحْدَى الكُلِّيَّاتِ أَوْ المَعَاهِدِ العَسْكَرِيَّةِ, وَأَلَّا يَكُونُ مُوَظَّفًا فِي أَيِّ جِهَةٍ حُكُومِيَّةٌ, وَأَنْ يَكُونَ لَدَى المُتَقَدِّمِ رُخْصَةُ قِيَادَةٍ سَارِيَةٍ المَفْعُولِ, وَلَا تُوجَدُ عَلَيْهِ مُخَالَفَاتٌ مُرُورِيَّةً, وَأَنْ يَجْتَازَ الفَحْصَ الطِّبِّيَّ وَالمُقَابَلَةَ الشَّخْصِيَّةُ النِّهَائِيَّةَ وَاِخْتِبَارَ اللِّيَاقَةِ وَمَرَاحِلَ القُبُولِ كَافَّةٌ, وَلَا يَقِلُّ طُولَ المُتَقَدِّمِ عَنْ 168 سَمِ, وَأَنْ يَتَنَاسَبَ الطُّولُ مَعَ الوَزْنِ حَسَبَ اللَّائِحَةِ الطِّبِّيَّةُ.