
وتفصيلاً، فضلت الهيئة استخدام “العصير الطبيعي” على “نكتار” أو “شراب” كونه لا يحتوي على السكر المضاف، كما فضلت استهلاك الفاكهة الكاملة للاستفادة من الألياف الموجودة فيها، والتقليل من استهلاك العصائر المحلاة لتجنب الآثار الصحية المرتبطة بزيادة استهلاك السكر الذي يعدّ سبباً رئيساً للسمنة وداء السكري وتسوس الأسنان.
ويوضح “دليل عصائر ونكتار وشراب الفاكهة” الذي أصدرته الهيئة العامة للغذاء والدواء الفروقات بين تلك الأنواع، وشرحاً عن العبارات الموجودة على بطاقة المنتج، وكيفية اختيار المنتج الذي يناسب احتياج المستهلك من السكر المضاف وغيرها من المعلومات والإرشادات والنصائح والتوصيات التي يمكن الاطلاع عليها من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للهيئة عبر الرابط:
