
إخبارية طريف : واس
تشهد منطقة الحدود الشمالية خلال فصل الصيف إقبالًا متزايدًا من الأهالي على مضامير المشاة والمرافق الرياضية، التي أصبحت وجهات رئيسة تجمع بين الترفيه والنشاط البدني، في ظل تنامي الوعي المجتمعي بأهمية أسلوب الحياة الصحي.
وشهدت مدن المنطقة تطورًا متسارعًا في البنية التحتية المخصصة للمشي، حيث جُهزت المضامير بإضاءة حديثة، وعناصر جمالية، وتشجير متنوع، أسهم في خلق بيئة آمنة وجاذبة لجميع الفئات العمرية، وشجع على ممارسة المشي بشكل يومي، لا سيما في ساعات المساء.
وفي إطار مشاريع تحسين المشهد الحضري، شهد مضمار حي الجوهرة بمدينة عرعر تركيب إنارة تفاعلية بألوان هندسية جذابة، منحت الموقع طابعًا عصريًا، وجعلته إحدى أبرز الوجهات في المدينة، إلى جانب حديقة الزهور التي تمتد على مساحة (35) ألف متر مربع، وتضم أكثر من (350) ألف زهرة موسمية وأشجار متنوعة تمنح المكان طابعًا بيئيًا متجددًا على مدار العام.
ويُعد مضمار حي المساعدية أحد المشاريع النموذجية التي أسهمت في تعزيز جودة الحياة، وجذب العديد من هواة رياضة المشي والتنزه، فضلًا عن احتضانه فعاليات صحية ومجتمعية متنوعة, وفي محافظة رفحاء، يُعد مضمار المشاة المحاذي لطريق الشمال الدولي من المبادرات النوعية، إذ يمتد على مساحة تزيد عن (99) ألف متر مربع، ويضم أكثر من (400) موقف للسيارات، ويبلغ طوله (1100) متر في الاتجاه الواحد.
وأنشأت أمانة منطقة الحدود الشمالية نحو (20) ملعبًا سداسيًا في مدينة عرعر خلال السنوات الماضية، تشكّل متنفسًا مفتوحًا للنشء والشباب، فيما تسجّل الأندية الرياضية الاستثمارية بالمنطقة إقبالًا متناميًا من مختلف شرائح المجتمع، مدعومًا بتزايد الوعي بأهمية اللياقة البدنية.
ويبلغ عدد الأكاديميات والمراكز الرياضية الرجالية والنسائية في المنطقة أكثر من (30) مركزًا، في مؤشر واضح على نمو القطاع الرياضي ودوره في خلق بيئة مجتمعية حيوية، تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لرفع نسبة ممارسي الرياضة وتعزيز التوازن في نمط الحياة اليومية.
ويؤكد عدد من المواطنين أن هذه المرافق أصبحت جزءًا أساسيًا من أسلوب حياتهم، وأسهمت في تحسين الصحة النفسية والجسدية وتعزيز التواصل المجتمعي، بفضل الدعم المتواصل الذي يحظى به القطاع من مختلف الجهات.
وتواصل الجهات المختصة تنفيذ المبادرات والمشروعات الرياضية في إطار إستراتيجية تكاملية تهدف إلى تحسين جودة الحياة، وزيادة المساحات العامة المخصصة للنشاط البدني، وتعزيز المشاركة المجتمعية نحو مجتمع أكثر صحة ورفاهية.
وفي إطار مشاريع تحسين المشهد الحضري، شهد مضمار حي الجوهرة بمدينة عرعر تركيب إنارة تفاعلية بألوان هندسية جذابة، منحت الموقع طابعًا عصريًا، وجعلته إحدى أبرز الوجهات في المدينة، إلى جانب حديقة الزهور التي تمتد على مساحة (35) ألف متر مربع، وتضم أكثر من (350) ألف زهرة موسمية وأشجار متنوعة تمنح المكان طابعًا بيئيًا متجددًا على مدار العام.
ويُعد مضمار حي المساعدية أحد المشاريع النموذجية التي أسهمت في تعزيز جودة الحياة، وجذب العديد من هواة رياضة المشي والتنزه، فضلًا عن احتضانه فعاليات صحية ومجتمعية متنوعة, وفي محافظة رفحاء، يُعد مضمار المشاة المحاذي لطريق الشمال الدولي من المبادرات النوعية، إذ يمتد على مساحة تزيد عن (99) ألف متر مربع، ويضم أكثر من (400) موقف للسيارات، ويبلغ طوله (1100) متر في الاتجاه الواحد.
وأنشأت أمانة منطقة الحدود الشمالية نحو (20) ملعبًا سداسيًا في مدينة عرعر خلال السنوات الماضية، تشكّل متنفسًا مفتوحًا للنشء والشباب، فيما تسجّل الأندية الرياضية الاستثمارية بالمنطقة إقبالًا متناميًا من مختلف شرائح المجتمع، مدعومًا بتزايد الوعي بأهمية اللياقة البدنية.
ويبلغ عدد الأكاديميات والمراكز الرياضية الرجالية والنسائية في المنطقة أكثر من (30) مركزًا، في مؤشر واضح على نمو القطاع الرياضي ودوره في خلق بيئة مجتمعية حيوية، تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 لرفع نسبة ممارسي الرياضة وتعزيز التوازن في نمط الحياة اليومية.
ويؤكد عدد من المواطنين أن هذه المرافق أصبحت جزءًا أساسيًا من أسلوب حياتهم، وأسهمت في تحسين الصحة النفسية والجسدية وتعزيز التواصل المجتمعي، بفضل الدعم المتواصل الذي يحظى به القطاع من مختلف الجهات.
وتواصل الجهات المختصة تنفيذ المبادرات والمشروعات الرياضية في إطار إستراتيجية تكاملية تهدف إلى تحسين جودة الحياة، وزيادة المساحات العامة المخصصة للنشاط البدني، وتعزيز المشاركة المجتمعية نحو مجتمع أكثر صحة ورفاهية.



