[SIZE=5]
[B][COLOR=#050505]بالإمس القريب دخل شهر رمضان المبارك وحل علينا ضيفآ عزيزا محملا بالخيرات والحسنات والليال الملاح روحانية وتقربآ ،،، واليوم وكلمح البصر يشد رحاله للرحيل وكلنا شوقآ ان يعود على الجميع وهم في احسن حال من الصحة والعافيه والأمن والامان ،،،
وهاهو العيد يأتي بفرحة العيد والتي نتمنى ان نعيشها جميعآ ولا نغفل فيهااحدمن بعيد اوقريب لتعم الفرحه على الجميع .. ولا تتأتى هذه الفرحه الا بتكاتف الجميع ولعلنا نبدأ بصلة الرحم بمعايدة الاقربون وكبار السن واصدقاء الوالدين في اي موقع وكل من له حق المعايده ،، الامر الآخرالوقوف مع المحتاجين من الجيران وغيرهم ممن يرغبون افراح من حولهم ولا يستطيعون وخاصة الاطفال وبالتالي لانقتل ابتسامة فرحة العيد من على شفاههم ولعلنا ندرك اهمية ايصال المساعده بسرية مراعاة لشعور من يستحقها،، كما ان زيارة من شائت الاقدار ان يرقدوا على الاسرة البيضاء من الامور المستحبه في صبيحة العيد لمشاركتهم ومواساتهم في جراح المرض شفانا الله واياهم من المرض وتقديم الورود وحلوى العيد ورسم الابتسامه على محياهم ،،،
من مستحبات صبيحة العيد التواصل مع الاصدقاء والاحبه والاستفاده من تقنية الاتصال في معايدة من يكبرك سنآ في مشارق الارض ومغاربها،،، مااريد الوصول اليه اننا نريد عيدا كله فرح وغبطة وسرور في مجتمع واحد كماهي الاسرة الواحده ،، فالايام والاعياد كماهي لم تتغير ،، نحن ممن تغيرت احوالنا في العيد فكم نتمنى اعياد خلت نتذكر فيها عيدية الاطفال وعيد العائله وعيد الحي عندما يجتمع الحي على مائدة واحده وكل يقدم ماتجود به النفس.. نتذكر مراجيح الاطفال وحقاق العيد،،، كم نتألم في اعياد اليوم والابواب كثيرا ماتكون مؤصده وأهل الدار في نوم عميق صبيحة العيد .. وكم نتألم ان لانرى تكاتف الماضي وبداية مؤلمه لقتل فرحة العيد..
ختمه : كل هذا ولايزال ولله الحمد والمنه الكثير من اهل الخير في هذا البلد الخير من يسعون على إبقاء فرحة العيد ترتسم على شفاه الجميع .. فكم هو جميل انطلاق الناس بعد صلاة العيد مهللين مكبرين الى احياء شعيرة العيد بالفرحة والمباركه والمشاركه والحرص على فرحة الجميع في تكاتف اسري ومجتمعي جميل ،،،
كل عام وانتم بخير ومن العايدين الفايزين[/COLOR][/B]
[/SIZE]