• اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
اخبارية طريف
    |  
  • أخبار طريف
  • أخبار أهالي طريف
  • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
  • أخبار مدينة وعد الشمال
  • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • أخبار منوعة حول العالم
  • أخبار رياضية
  • تقارير مصورة
  • جديد التقنية
  • مهرجان طريف للصقور
  • وعد الشمال
  • المقالات
  • صورة من طريف
  • جديد فيديو طريف
turaif3@hotmail.com للإعلانات والإشتراكات جوال 0551656661
  • 03/08/2025 بالصور.. الأستاذ مادح سالم الزومان يحتفل بزواج ابنه “خالد”
  • 03/08/2025 جمعية رعاية الأيتام بطريف تختتم برنامج “واعد” للأطفال.. بعد شهر حافل بالأنشطة التعليمية والترفيهية
  • 02/08/2025 بالصور.. الأستاذ خميس حمد الجملاني يحتفل بزواج ابنه “تركي”
  • 02/08/2025 بالصور.. حفل زواج “وليد” و “أحمد” أبناء الدكتور خالد دحام العليمي
  • 02/08/2025 بالصور.. أكاديمية الريادة تعلن القبول المبدئي لعدد من لاعبيها في تجارب أندية الفيحاء والعروبة
  • 02/08/2025 “غرفة الشمالية” تعلن عن تو فر عدد من الشواغر الوظيفية
  • 01/08/2025 استدعاء لاعبين من نادي الوعد بطريف لمنتخب الشمال تحت 14 سنة
  • 31/07/2025 رياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار على طريف
  • 31/07/2025 جمعية رعاية الأيتام بطريف تصدر التقرير النصف سنوي لبرامجها ولوحدة التطوع “خير الناس” لعام 2025م
  • 31/07/2025 بالصور.. القائم بأعمال محافظة طريف يزور جمعية رعاية الأيتام بطريف ويطّلع على سير العمل والخدمات المقدمة
محلات انوار المستقبل
محلات انوار المستقبل

جديد الأخبار

بالصور.. الأستاذ مادح سالم الزومان يحتفل بزواج ابنه “خالد”
بالصور.. الأستاذ مادح سالم الزومان يحتفل بزواج ابنه “خالد”

جمعية رعاية الأيتام بطريف تختتم برنامج “واعد” للأطفال.. بعد شهر حافل بالأنشطة التعليمية والترفيهية
جمعية رعاية الأيتام بطريف تختتم برنامج “واعد” للأطفال.. بعد شهر حافل بالأنشطة التعليمية والترفيهية

بالصور.. الأستاذ خميس حمد الجملاني يحتفل بزواج ابنه “تركي”
بالصور.. الأستاذ خميس حمد الجملاني يحتفل بزواج ابنه “تركي”

بالصور.. حفل زواج “وليد” و “أحمد” أبناء الدكتور خالد دحام العليمي
بالصور.. حفل زواج “وليد” و “أحمد” أبناء الدكتور خالد دحام العليمي

بالصور.. أكاديمية الريادة تعلن القبول المبدئي لعدد من لاعبيها في تجارب أندية الفيحاء والعروبة
بالصور.. أكاديمية الريادة تعلن القبول المبدئي لعدد من لاعبيها في تجارب أندية الفيحاء والعروبة

أخبار مدينة وعد الشمال > نيران النظام السوري تمتد إلى شمال لبنان
21/03/2014  
 

نيران النظام السوري تمتد إلى شمال لبنان

+ = -
" style="border-radius: 50%;width:50px;height:50px;" alt="allordturaif" title="allordturaif" />
allordturaif 
أكدت مصادر ميدانية لبنانية في المنطقة الحدودية مع سوريا (شمال لبنان) لـ«الشرق الأوسط»، أمس، أن نيران القوات النظامية السورية لاحقت النازحين السوريين الفارين من منطقة الحصن بريف تلكلخ، إلى داخل الأراضي اللبنانية، عقب سيطرتها على آخر معاقل المعارضة بريف حمص الغربي، مما أسفر عن وقوع 11 قتيلا من المقاتلين، وأكثر من 50 جريحا من المدنيين، بينهم ثلاثة لبنانيين.

وجاء القصف على بلدة منطقة وادي خالد (شمال لبنان) الحدودية مع تلكلخ بسوريا، بعد ساعات من إعلان دمشق استعادة سيطرتها على بلدة الحصن وقلعتها التاريخية التي تبعد نحو سبعة كيلومترات عن الحدود اللبنانية، وهي آخر معاقل المعارضة السورية بريف حمص الغربي. وبهذا التطور الميداني، تكون القوات النظامية السورية استعادت السيطرة على كامل المنطقة الحدودية مع شمال لبنان، بعد أسبوعين من سيطرتها على بلدة الزارة ذات الأغلبية التركمانية بريف تلكلخ.

وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام»، الرسمية في لبنان، بأن «54 جريحا، بينهم نساء وأطفال إلى جانب مقاتلين معارضين، عبروا النهر الكبير الفاصل بين الحدود اللبنانية والسورية، إلى داخل الأراضي اللبنانية، ونقلوا إلى مستشفيات في شمال لبنان، بعدما نصب الجيش السوري كمينا لهم أثناء محاولتهم الفرار من منطقة محاصرة. وأكد مصدران طبيان لـ«رويترز» أن ثمانية مقاتلين آخرين وصلوا متوفين أو وافتهم المنية نتيجة لإصابتهم، بعد أن تمكنوا من الفرار من سوريا إلى منطقة وادي خالد في شمال لبنان. وأصيب ثلاثة لبنانيين جراء القصف الذي طال بلدات لبنانية.

وبينما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل مدنيين أثناء خروجهم من الحصن، أكد مصدر أمني لبناني تعرض نازحين من سوريا لقصف ووقوع عشرات الإصابات. وقالت «الوكالة الوطنية للإعلام» إن قذائف الجيش السوري سقطت على قرى في وادي خالد، بينما كان المقاتلون يفرون.

وأوضحت مصادر ميدانية لبنانية لـ«الشرق الأوسط» أن القوات الحكومية السورية «حاصرت منطقة وادي خالد اللبنانية بنيران القناصة والمدفعية والمدافع الرشاشة، منذ الرابعة فجرا حتى ظهر أمس، مستهدفة النازحين المدنيين الذين فروا من منطقة الحصن»، مشيرة إلى أن نيران المدفعية السورية «أصابت منازل لبنانية كانت تؤوي النازحين»، وقد ناهز عددهم الـ250 عائلة.

وأشارت إلى أن القوات النظامية «واصلت استهدافها كل الأهداف المتحركة في منطقة وادي خالد اللبنانية، على طول 15 كيلومترا مواجهة للحدود السورية، حتى منتصف النهار، بينها سيارتان لنقل المصابين، بهدف منعنا من نقل الجرحى».

وقالت المصادر إن النازحين خرجوا من الحصن «بعدما توصلوا إلى اتفاق مع القوات النظامية يقضي بإخلاء المنطقة باتجاه الأراضي اللبنانية»، مشيرة إلى أنه «بعد وصولهم إلى منطقة سهل البقيعة المتاخم لوادي خالد، بدأت القوات النظامية، في الرابعة والنصف فجرا، بإطلاق النار عليهم، ولاحقتهم القذائف إلى الداخل اللبناني». وقالت المصادر: «وصلت إلينا نداءات استغاثة صباحا، فبدأنا بإخلاء الجرحى، وتبين أن هناك قتيلا واحدا، وهو شاب يبلغ من العمر 17 عاما، منعنا الرصاص النظامي من إجلائه، بينما تمكنا من إجلاء أكثر من 50 مصابا، بينهم أطفال وشيوخ»، لافتا إلى أن بعض المصابين «تلقوا علاجا في الميدان، بينما نقل الجرحى الذين يعانون من إصابات بالغة أو متوسطة إلى المستشفيات».

وطال القصف السوري بلدات لبنانية، بينها بلدة بني صخر الحدودية في وادي خالد، التي ناشد أهلها النواب المجتمعين في البرلمان العمل على تأمين حماية الأهالي عند الحدود. وأفيد باحتراق منازل في البلدة، كما أصيب مسجدها بقذيفة.

واستهدفت النيران السورية منطقة البقيعة الحدودية التي أقفلت القوات النظامية المعبر الشرعي منها إلى سوريا، بينما أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بتعرض حاجز للجيش اللبناني بالقرب من المركز الحدودي في البقيعة إلى إطلاق نار مصدره الجانب السوري.

كما تعرضت بلدة خط البترول في وادي خالد لإطلاق نار كثيف من أسلحة رشاشة ثقيلة ومتوسطة وقذائف صاروخية مصدرها الجانب السوري، وأفيد بإصابة منازل عدة.

وتعذر نقل المصابين إلى المستشفيات نتيجة النقص في سيارات الإسعاف مع ارتفاع عدد المصابين، ومواصلة القوات النظامية إطلاق النار باتجاه الداخل اللبناني، فضلا عن إقفال لبنانيين الطرقات في مناطق بالشمال، احتجاجا على إطلاق النار باتجاه الداخل اللبناني، الأمر الذي دفع وزير الداخلية نهاد المشنوق لمناشدة اللبنانية فتح الطرقات، لتسهيل نقل الجرحى.

وقال المشنوق إنه وجّه «نداء عاجلا إلى الشماليين لفتح الطرق وعدم إقفالها تسهيلا لمرور المصابين اللبنانيين والسوريين جراء القصف السوري إلى المستشفيات اللبنانية». وأشار مصدر رسمي لبناني إلى أن رئيس الوزراء تمام سلام أعطى تعليماته إلى الهيئة العليا للإغاثة للعمل على إيواء النازحين إلى منطقة عكار، كما أعطى وزير الصحة العامة وائل أبو فاعور توجيهاته للمستشفيات لاستقبال المصابين اللبنانيين والسوريين.

وفي سياق متصل، أكد مصدر عسكري سوري لوكالة الصحافة الفرنسية، مقتل 11 مقاتلا معارضا في كمين نصبته لهم القوات النظامية خلال فرارهم من بلدة الحصن باتجاه الأراضي اللبنانية. وبين القتلى لبناني قيادي في مجموعة «جند الشام»، التي كانت تقاتل في قلعة الحصن يدعى خالد المحمود، وهو معروف أيضا بخالد الدندشي وأبو سليمان. وقد نعاه أهله في مدينة طرابلس في شمال لبنان.

ودخلت القوات النظامية السورية قلعة الحصن، ورفعت العلم السوري على القلعة الأثرية التي كان يسيطر عليها مقاتلو المعارضة المسلحة، منذ أكثر من سنتين. ونقلت تقارير تلفزيونية موالية للنظام السوري، عن مصادر عسكرية نظامية، تأكيدها استعادة السيطرة على «معقل» المعارضين في ريف تلكلخ ومنطقة وادي حمص. وقال ضابط سوري لقناة «الميادين» إن هذه السيطرة «تعني، استراتيجيا، أن خط الإمداد الذي كان يبدأ من وادي خالد في لبنان في اتجاه تلكلخ ثم حمص انقطع»، مشيرا إلى تمكنهم من الحدّ من تسلل المسلحين إلى الداخل، لافتا إلى أن «بعض المسلحين سلموا أنفسهم، مما ساعد في سقوط قلعة الحصن».

وانسحب التوتر الأمني في المنطقة الحدودية، على بلدات ومدن لبنانية. وبينما شنّ الطيران الحربي السوري غارات على جرود عرسال الحدودية مع سوريا بشرق لبنان، خيم الهدوء الحذر على طرابلس بسبب التوتر الذي تعيشه المدينة بعد سماع دوي قنبلتين صوتيتين، وتسجيل ظهور مسلح في الأسواق الداخلية، وعلى ضوء التوتر في المناطق الحدودية.

وفي حين عمّت الاحتجاجات مناطق الشمال، باشر الجيش تسيير دورياته المؤللة على طول الخط الممتد من مركز الأمن العام الحدودي في البقية وصولا إلى الجسر الغربي.

بموازاة ذلك، عُقد اجتماع أمني في مكتب قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي في وزارة الدفاع، ضم قادة الأجهزة اللبنانية، الذين عرضوا المستجدات الأمنية في البلاد، خصوصا في مدينة طرابلس والحدود الشرقية والشمالية، وتوافقوا على تعزيز التنسيق بين الأجهزة العسكرية والأمنية، واتخاذ سلسلة من الإجراءات لفرض الأمن والاستقرار في مختلف المناطق اللبنانية، ضمن إطار خطة عمل مشتركة.

وسياسيا، استنكر رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع قصف الطيران السوري على جرود عرسال ووادي خالد، وعدّ أن هذا القصف هو «تعدّ صارخ على السيادة اللبنانية لا يبرره أي منطق على الإطلاق، خصوصا أن الجيش اللبناني موجود في هاتين المنطقتين، ويجهد للقيام بواجباته كاملة». وطالب الحكومة الحالية باتخاذ جميع التدابير اللازمة لعدم تكراره، بما فيها رفع شكاوى إلى جامعة الدول العربية ومجلس الأمن بهذا الخصوص.

نيران النظام السوري تمتد إلى شمال لبنان

أخبار مدينة وعد الشمال
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.turaif1.com/149661.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
نيران النظام السوري تمتد إلى شمال لبنان
مدير الدفاع المدني بالشمالية عبدالرحمن الزهراني الى رتبة لواء والمنيجل الى رتبة عميد في السجون
نيران النظام السوري تمتد إلى شمال لبنان
أول خيط محتمل لفك لغز الطائرة الماليزية

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار طريف
    • أخبار أهالي طريف
    • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
    • أخبار مدينة وعد الشمال
    • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • الأقسام الفرعية
    • تقارير مصورة
    • جديد التقنية
    • المقالات
    • صورة من طريف
    • جديد فيديو طريف

Copyright © 2025 www.turaif1.com All Rights Reserved.

المواضيع المنشورة في اخبارية طريف لاتعبر بالضرورة عن رأي ادارة الموقع بل ناشرها جميع الحقوق محفوظة لأخبارية طريف الألكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس