• اتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
اخبارية طريف
    |  
  • أخبار طريف
  • أخبار أهالي طريف
  • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
  • أخبار مدينة وعد الشمال
  • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • أخبار منوعة حول العالم
  • أخبار رياضية
  • تقارير مصورة
  • جديد التقنية
  • مهرجان طريف للصقور
  • وعد الشمال
  • المقالات
  • صورة من طريف
  • جديد فيديو طريف
turaif3@hotmail.com للإعلانات والإشتراكات جوال 0551656661
  • 24/12/2025 ركن الضيافة الشمالي يعكس موروث المنطقة في جناح إمارة الحدود الشمالية بـ “واحة الأمن”
  • 24/12/2025 ركن الصقور يشهد إقبالًا من زوار جناح إمارة الحدود الشمالية في معرض وزارة الداخلية
  • 24/12/2025 تنظيم الإعلام تستدعي 40 مخالفا نشروا محتوى من شأنه الإثارة والتأجيج
  • 24/12/2025 ترقية استثنائية للأستاذ ثاني مسهوج العنزي بإمارة منطقة الحدود الشمالية
  • 24/12/2025 دوري أبطال آسيا للنخبة: الاتحاد يعبر ناساف الأوزبكي بهدف بنزيما
  • 23/12/2025 بالصور .. مدير التعليم الخاص بالحدود الشمالية يزور مدرسة الوعد النموذجية
  • 23/12/2025 بالفيديو والصور .. اجتماع مجلس أولياء الأمور في مدارس الوعد بطريف
  • 23/12/2025 بالفيديو والصور .. مدارس الوعد بطريف تقيم معرضًا للغة العربية
  • 23/12/2025 بالصور.. رئيس بلدية طريف يعقد اجتماعًا لمتابعة مشروع جمع ونقل النفايات
  • 23/12/2025 بالصور.. رئيس بلدية طريف يتفقد ميدانياً مشاريع تصريف الأمطار وتركيب لوحات مسميات الشوارع
محلات انوار المستقبل
محلات انوار المستقبل

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

ركن الضيافة الشمالي يعكس موروث المنطقة في جناح إمارة الحدود الشمالية بـ “واحة الأمن”
ركن الضيافة الشمالي يعكس موروث المنطقة في جناح إمارة الحدود الشمالية بـ “واحة الأمن”

ركن الصقور يشهد إقبالًا من زوار جناح إمارة الحدود الشمالية في معرض وزارة الداخلية
ركن الصقور يشهد إقبالًا من زوار جناح إمارة الحدود الشمالية في معرض وزارة الداخلية

تنظيم الإعلام تستدعي 40 مخالفا نشروا محتوى من شأنه الإثارة والتأجيج
تنظيم الإعلام تستدعي 40 مخالفا نشروا محتوى من شأنه الإثارة والتأجيج

ترقية استثنائية للأستاذ ثاني مسهوج العنزي بإمارة منطقة الحدود الشمالية
ترقية استثنائية للأستاذ ثاني مسهوج العنزي بإمارة منطقة الحدود الشمالية

دوري أبطال آسيا للنخبة: الاتحاد يعبر ناساف الأوزبكي بهدف بنزيما
دوري أبطال آسيا للنخبة: الاتحاد يعبر ناساف الأوزبكي بهدف بنزيما

أخبار مدينة وعد الشمال > بعد 11 سنة من سقوط صدام.. العراقيون لا يزالون يحلمون بالتغيير
09/04/2014  
 

بعد 11 سنة من سقوط صدام.. العراقيون لا يزالون يحلمون بالتغيير

+ = -
" style="border-radius: 50%;width:50px;height:50px;" alt="allordturaif" title="allordturaif" />
allordturaif 
من سوء طالع أبناء الطبقة السياسية العراقية الماسكة منذ 11 سنة بزمام السلطة بعد سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين، على أيدي الأميركيين، أن تتزامن ذكرى التاسع من أبريل (نيسان) عام 2003 اليوم مع الحملة الدعائية للانتخابات البرلمانية لعام 2014 التي ستجرى في الثلاثين من هذا الشهر.
فطبقا للشعارات واللافتات المرفوعة في كل مدن العراق وشوارعه من أقصاه إلى أقصاه، فإن الجميع، حكاما ومحكومين، يأملون التغيير ويطالبون به ويعملون من أجله بوصفه الجزء الأهم من برامجهم الانتخابية. ليس هذا فقط، فإن من كان ينظر قبل عشر سنوات إلى ما حصل على أنه «تحرير» للعراق، فإنه اليوم، باستثناء الأكراد، بات يخجل من ترديد هذه المفردة إلى حد كبير بعد أن كان اقترح رجل الدين الشيعي البارز محمد بحر العلوم، أحد أعضاء مجلس الحكم الذي شكله الحاكم المدني بول بريمر بعد الاحتلال الأميركي للعراق عام 2003، أن يكون يوم التاسع من أبريل عيدا وطنيا. وبينما صفق باقي أعضاء مجلس الحكم لحظتها على مثل هذا الاقتراح، إلا إنه سرعان ما جرى التراجع عنه بعد وقت قصير بسبب ردود فعل شعبية، فضلا عن أن الأميركيين أنفسهم كانوا قد خذلوا أبناء الطبقة السياسية الذين تسلموا السلطة بعد التغيير عندما طلب الرئيس الأميركي آنذاك، جورج بوش الابن، من الأمم المتحدة، إصدار قرار يعد فيه الوجود الأميركي في العراق «احتلالا».
ومن المفارقات اللافتة أن رئيس الوزراء نوري المالكي خلال إطلاق حملته الانتخابية الأسبوع الماضي في محافظة واسط أبلغ أنصاره هناك بأن من بين أهم إنجازاته «إخراج المحتل»، ويقصد بذلك الاتفاقية التي جرى التوقيع عليها مع الجانب الأميركي عام 2008 خلال فترة حكومته الأولى.
وفي وقت تنكر فيه غالبية أبناء الطبقة السياسية الحالية ممن يعود الفضل في تبوئهم مناصبهم الحالية إلى الأميركيين، فإن الأكراد وحدهم لا يزالون يحتفظون بالفضل الأميركي. ويقول عضو البرلمان العراقي عن كتلة التحالف الكردستاني، حسن جهاد، لـ«الشرق الأوسط» إن «من الإنصاف أن نذكر أنه لولا الأميركيون لما تمكنا من الخلاص من حكم صدام حسين، والغالبية العظمى من العراقيين تعد يوم التاسع من أبريل بمثابة مرحلة جديدة في حياتهم بما تمثله من تغيير ديمقراطي مهم كانت سلبياتها تمحو كل آثار العقود السابقة التي شهدت عمليات إبادة جماعية وقتل للكرد ولغيرهم من العراقيين». ويضيف جهاد أنه «ما عدا بعض القضايا التي تحققت بفضل الدستور، مثل التعددية وحرية التعبير والمشاركة الواسعة في عمل منظمات المجتمع المدني، وهو ما لم يكن موجودا من قبل، فإن هناك تراجعا واضحا عما كنا نأمله ونعمل عليه، ولذلك فإن مساعي التغيير اليوم التي يرفع شعاراتها الناس تنطلق من الإحساس بهذا التراجع الخطير».
من جانبه، فإن النائب المستقل في البرلمان العراقي عزة الشابندر، الذي خرج من ائتلاف دولة القانون بعد خلاف مع المالكي، ليشكل تحالفا جديدا باسم «أوفياء للوطن» لخوض الانتخابات المقبلة نهاية هذا الشهر، يرى في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «العراق انتقل من ديكتاتورية صدام إلى نظام يشهد حرية بلا حدود، وبالطبع فإن الحرية التي هي بلا حدود فيها ارتدادات قد لا تقل سوءا عن الديكتاتورية في كثير من الأحيان»، مشيرا إلى أن «فشل السنوات الماضية هو الذي استدعى هذه الرغبة الجامحة بالتغيير لدى الناس؛ لأن الساسة الجدد لم يقدموا لهم ما يحتاجون إليه، وفي المقدمة منها قضية الأمان والخدمات، يضاف إلى ذلك أن صدام كان يقتل بينما الآن الميليشيات تقتل، وإذا كان صدام يقتل معارضيه فإن أسباب القتل تعددت الآن وكذلك أساليبه»، مشيرا إلى أنه «إذا استمرت السياسات الحالية على ما هي عليه، لا سيما في الجانب الاقتصادي، فإننا سنواجه كارثة كبرى على صعيد عجز الموازنة عام 2017».
بدوره، يقول جاسم الحلفي عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي والقيادي في التحالف المدني الديمقراطي لـ«الشرق الأوسط» إن «الناس رفعت شعار التغيير بسبب فشل نظام المحاصصة العرقية والطائفية وما أدى إليه من خلق أزمات متكررة في كل شيء»، مشيرا إلى أن «هناك مسؤولين كبارا هم جزء من الفشل حملوا شعارات التغيير بينما يعرف الناس أن البديل الديمقراطي الذي نمثله نحن والذي يهدف إلى استبدال نظام المحاصصة بالمواطنة هو وحده القادر على إنقاذ العراق مما يعانيه من أزمات ومشكلات».
ولا تزال الأقليات الخاسر الأكبر من عملية التغيير بسبب استمرار عمليات التهميش والإقصاء حتى بعد التغيير. ويقول خالد الرومي عضو البرلمان العراقي عن طائفة الصابئة المندائيين إن «التغيير المنشود لم يتحقق مثلما كنا نحلم به، إذ إنه بني على أساس دولة المكونات وليس دولة المواطنة، وبالتالي فإننا كأقليات جرى تهميشنا}.
ورغم أننا حصلنا على تمثيل سياسي في البرلمان وفي بعض الوزارات، فإنه لا يكفي؛ لأن المناصب العليا يجري توزيعها بين الكبار، وهم الشيعة والسنة والأكراد، وهو ما يعني ظلما كبيرا لنا». ويرى الرومي أنه «من غير المتوقع حصول تغيير مهم؛ لأن الانتخابات سوف تجري على وفق مبدأ المحاصصة، وهو ما يعني أن النظام سوف يعيد إنتاج نفسه».

بعد 11 سنة من سقوط صدام.. العراقيون لا يزالون يحلمون بالتغيير

أخبار مدينة وعد الشمال
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.turaif1.com/157331.html

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
بعد 11 سنة من سقوط صدام.. العراقيون لا يزالون يحلمون بالتغيير
عباس يطلب «حصانة» عربية لموقفه من المفاوضات
بعد 11 سنة من سقوط صدام.. العراقيون لا يزالون يحلمون بالتغيير
«غوغل» تشعل الصراع التكنولوجي مجددا بطرح تلفزيون «أندرويد»

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار طريف
    • أخبار أهالي طريف
    • أخبار المدارس والتعليم العالي بطريف
    • أخبار مدينة وعد الشمال
    • أهم الأخبار في الصحف السعودية هذا اليوم
  • الأقسام الفرعية
    • تقارير مصورة
    • جديد التقنية
    • المقالات
    • صورة من طريف
    • جديد فيديو طريف

Copyright © 2025 www.turaif1.com All Rights Reserved.

المواضيع المنشورة في اخبارية طريف لاتعبر بالضرورة عن رأي ادارة الموقع بل ناشرها جميع الحقوق محفوظة لأخبارية طريف الألكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس