وحسب صحيفة “الراي” الكويتية، ذكرت أسماء الزنداني المدرسة في جامعة الإيمان، وهي الابنة الكبرى للشيخ الزنداني: “تم عقد قران أختي الصغرى، والمهر مصحف”.
وأردفت: “أبي يشترط أن يكون المهر لأيٍ من بناته مائة ريال يمني فقط “أي قرابة نصف دولار”، ومن الطريف أن بعض أخواتي وضع المائة ريال على لوحة داخل برواز، وعلقها كتحفة تذكارية، لكننا اقترحنا أن يكون المهر مصحفاً، بدلاً من الورقة النقدية المئوية، فوافق الوالد، ثم نقل الأمر إلى حفيداته، فزوجهن مقابل المصحف الشريف، ابتداءً بابنتي التي هي كبرى حفيداته”.