وبحسب البرنامج، يرتبط هذا المدفن برمزية خاصة، إذ بني قرب صخرة كان عاصي الرحباني يجلس عليها ليكتب ويلحن الأغاني.
وطرح زافين قومجيان المسألة للنقاش بحسب جريدة السفير اللبنانية مع المعالجة النفسية والمطلعة على حياة المشاهير رندا شليطا، وسأل عن معنى أن يتحول الإنسان إلى أيقونة ورمز لوطن جميل غير موجود سوى في أغانيها ومسرحياتها.
وتحدثت شليطا عن أبعاد بناء إنسان بشهرة غير عادية كشهرة فيروز، مدفناً لنفسه، والغموض الذي لطالما لف المغنية الكبيرة.
[SITECODE=”youtube jbAXdBsOCdA”]