وأوضحت الصحيفة أن أندريس مورينو الذي كان وزنه يصل إلى 450 كجم، توفي أثناء نقله إلى مستشفى في ولاية سونورا بشمال غرب المكسيك.
ونقلت عن صديقته كارمن بالاسيوس التي كانت تساعده خلال عملية إعادة تأهيله خلال العام الماضي قولها “إن سيبولفيدا كان على ما يرام، لكنه تعرض لنوبتين قلبيتين في السابق، وكان يعاني من ضيق في التنفس، وتوفي في سيارة الاسعاف”، مشيرة إلى أنه تمكن من إنقاص وزنه إلى 320 كجم قبل ان يخضع لعملية جراحية لتصغير حجم المعدة، بعد أن ذكر طبيبه بعد إجراء الجراحة إنه يأمل أن يصل وزن مريضه إلى حوالي 85 كجم في نهاية المطاف”.