
اخبارية طريف :
بلغ عدد الحالات الإسعافية المنقولة بواسطة الهلال الأحمر السعودي 299185 حالة إسعافية خلال العام الماضي، وذلك بمعدل يقدر بنحو 820 حالة يومياً، بزيادة 7.6 في المائة عن 2015.
وحسب إحصائية تصدرت منطقة مكة المكرمة عدد الحالات الإسعافية المنقولة بنسبة 30 في المائة، حيث بلغ عددها 86950 حالة إسعافية، تليها منطقة الرياض بـ57499 حالة، بنسبة 19.21 في المائة خلال الفترة نفسها. وشكلت الحوادث المرورية جزءاً كبيراً من إجمالي الحالات التي باشرتها فرق الهلال الأحمر، حيث تقدر نسبتها بنحو 60 في المائة. وسجلت المنطقة الشرقية 36372 حالة إسعافية نقلها الهلال الأحمر، تليها منطقة المدينة المنورة بـ32498 حالة، و20911 حالة نقلها الهلال الأحمر في منطقة عسير، و16546 في منطقة القصيم.
فيما سجلت منطقة الحدود الشمالية كأقل المناطق نقلاً للحالات الإسعافية من قبل الهلال الأحمر، حيث يقدر عدد الحالات المنقولة نحو 3570 حالة خلال 2016.
وتوزعت بقية الحالات الإسعافية المنقولة عبر الهلال الأحمر على بقية المناطق، حيث نقل الهلال الأحمر في منطقة جازان 12637 حالة، وتبوك 10049 حالة، و7529 حالة إسعافية نقلها الهلال الأحمر في حائل.
إلى ذلك أوضحت الهيئة أنها قد أنهت كل استعداداتها لتقديم الخدمة الإسعافية خلال شهر رمضان المبارك وفق خطة زمنية تم إعدادها لمواكبة الشهر الفضيل في كل مناطق المملكة.
وقال الدكتور محمد القاسم رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، إن الخطة لهذا العام نهدف من خلالها تقديم الخدمة الإسعافية لطالبيها طوال أوقات خارج الذروة، إضافة إلى تدعيم المراكز الإسعافية بالكوادر خلال فترة الذروة.
وأضاف أن الهيئة تحرص كل عام على تقديم الخدمة الإسعافية والخدمات الإنسانية لقاصدي مكة المكرمة وزوار الحرم المكي الشريف، وذلك بزيادة أعداد الكادر الطبي الإسعافي في مراكز الإسعاف المنتشرة في مكة المكرمة وفي الطرق المؤدية إليها وفي غرفة العمليات، وزيادة أعداد الفرق الإسعافية العاملة داخل الحرم المكي الشريف التي يشاركها 1000 متطوع ومتطوعة من الكوادر الطبية بشكل يومي وبتغطية المنطقة المركزية للحرم المكي الشريف بالفرق الإسعافية على مدار الساعة مدعمة بـ85 سيارة إسعاف، إضافة إلى تشغيل خمس فرق درجات نارية في الفترة المسائية، وتغطية مواقف النقل الجماعي بالفرق الإسعافية على مدار الساعة وتغطية مداخل مكة.
وأكد القاسم أن الهيئة حريصة كل الحرص على أن يكون مستوى خدماتها وفق أعلى معدلات المعايير العالمية، موضحا أن في حال حدوث بعض القصور من الفرق الإسعافية فإن الهيئة تسعى بشكل مستمر إلى معالجة أوجه القصور التي قد تحدث رغم التطوير المستمر الذي تعيشه الهيئة في مستوى خدماتها.
وحسب إحصائية تصدرت منطقة مكة المكرمة عدد الحالات الإسعافية المنقولة بنسبة 30 في المائة، حيث بلغ عددها 86950 حالة إسعافية، تليها منطقة الرياض بـ57499 حالة، بنسبة 19.21 في المائة خلال الفترة نفسها. وشكلت الحوادث المرورية جزءاً كبيراً من إجمالي الحالات التي باشرتها فرق الهلال الأحمر، حيث تقدر نسبتها بنحو 60 في المائة. وسجلت المنطقة الشرقية 36372 حالة إسعافية نقلها الهلال الأحمر، تليها منطقة المدينة المنورة بـ32498 حالة، و20911 حالة نقلها الهلال الأحمر في منطقة عسير، و16546 في منطقة القصيم.
فيما سجلت منطقة الحدود الشمالية كأقل المناطق نقلاً للحالات الإسعافية من قبل الهلال الأحمر، حيث يقدر عدد الحالات المنقولة نحو 3570 حالة خلال 2016.
وتوزعت بقية الحالات الإسعافية المنقولة عبر الهلال الأحمر على بقية المناطق، حيث نقل الهلال الأحمر في منطقة جازان 12637 حالة، وتبوك 10049 حالة، و7529 حالة إسعافية نقلها الهلال الأحمر في حائل.
إلى ذلك أوضحت الهيئة أنها قد أنهت كل استعداداتها لتقديم الخدمة الإسعافية خلال شهر رمضان المبارك وفق خطة زمنية تم إعدادها لمواكبة الشهر الفضيل في كل مناطق المملكة.
وقال الدكتور محمد القاسم رئيس هيئة الهلال الأحمر السعودي، إن الخطة لهذا العام نهدف من خلالها تقديم الخدمة الإسعافية لطالبيها طوال أوقات خارج الذروة، إضافة إلى تدعيم المراكز الإسعافية بالكوادر خلال فترة الذروة.
وأضاف أن الهيئة تحرص كل عام على تقديم الخدمة الإسعافية والخدمات الإنسانية لقاصدي مكة المكرمة وزوار الحرم المكي الشريف، وذلك بزيادة أعداد الكادر الطبي الإسعافي في مراكز الإسعاف المنتشرة في مكة المكرمة وفي الطرق المؤدية إليها وفي غرفة العمليات، وزيادة أعداد الفرق الإسعافية العاملة داخل الحرم المكي الشريف التي يشاركها 1000 متطوع ومتطوعة من الكوادر الطبية بشكل يومي وبتغطية المنطقة المركزية للحرم المكي الشريف بالفرق الإسعافية على مدار الساعة مدعمة بـ85 سيارة إسعاف، إضافة إلى تشغيل خمس فرق درجات نارية في الفترة المسائية، وتغطية مواقف النقل الجماعي بالفرق الإسعافية على مدار الساعة وتغطية مداخل مكة.
وأكد القاسم أن الهيئة حريصة كل الحرص على أن يكون مستوى خدماتها وفق أعلى معدلات المعايير العالمية، موضحا أن في حال حدوث بعض القصور من الفرق الإسعافية فإن الهيئة تسعى بشكل مستمر إلى معالجة أوجه القصور التي قد تحدث رغم التطوير المستمر الذي تعيشه الهيئة في مستوى خدماتها.