
اِسْتَقْبَلَ صَاحِبُ السُّمُوِّ المَلَكِيِّ الأَمِيرِ فَيْصَلُ بِنْ خَالِدُ بِنْ سُلْطَانُ بِنْ عَبْدالعَزِيز أَمِيرُ مِنْطَقَةَ الحُدُودِ الشِّمَالِيَّةَ بِمَكْتَبِهِ فِي الإِمَارَةِ اليَوْمَ, أَمِينَ المِنْطَقَةِ المُهَنْدِسُ شَمَّامُ بِنْ سَعِيدَانِ الشمري, يُرَافِقُهُ رُؤَسَاءُ البَلَدِيَّاتِ فِي مُحَافَظَاتِ المِنْطَقَةِ, الَّذِينَ أَطْلَعُوا سُمُوَّهُ عَلَى خُطَطٍ وَمَشْرُوعَاتٍ وَدِرَاسَاتٍ وَمُبَادَرَاتِ الأَمَانَةِ وَالبَلَدِيَّاتِ فِي بِدَايَةَ العَامِ المَالِيِّ, لِتَطْوِيرٍ وَتَنْمِيَةِ العَمَلِ البَلَدِيِّ وَالخِدْمِيِّ وَتَقْدِيمِ الخِدْمَاتِ البَلَدِيَّةِ لِكُلِّ المُوَاطِنِينَ بِالمِنْطَقَةِ.
وُوجِهَ سَمَّوْهُ رُؤَسَاءُ جَمِيعٌ البَلَدِيَّاتِ فِي المِنْطَقَةِ بِضَرُورَةِ الاِهْتِمَامِ بِكُلٍّ مَا مِنْ شَأْنِهِ رَاحَةِ المُوَاطِنِينَ, وَمُضَاعَفَةُ الجُهْدِ خِلَالَ الفَتْرَةِ المُقْبِلَةُ, مُشَدِّدًا عَلَى أَهَمِّيَّةِ العَمَلِ المَيْدَانِيِّ لِرُؤَسَاءِ البَلَدِيَّاتِ وَمُبَاشَرَةً شَكَاوَى المُوَاطِنِينَ وَتَلْمُسُ اِحْتِيَاجَاتِهُمْ البَلَدِيَّةَ وَالخِدْمِيَّةَ.. وَنَوَّهَ أَمِيرُ المِنْطَقَةِ بِمَا يَحْظَى بِهِ القِطَاعَ البَلَدِيَّ وَالخِدْمِيُّ مِنْ دَعْمٍ كَبِيرٌ مِنْ قِبَلِ خَادِمِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ المَلَكِ سَلْمَانَ بِنْ عَبْدالعَزِيز آلُ سَعُودَ, وَسَمَّوْ وَلِيَّ عَهْدِهِ الأَمِينِ – حَفِظَهُمَا, اللهُ .
مِنْ جَانِبِهِمْ, أَعْرَبَ أَمِينُ المِنْطَقَةِ وَرُؤَسَاءُ البَلَدِيَّاتِ فِي المُحَافَظَاتِ, عَنْ شُكْرِهِمْ وَاِمْتِنَانُهِمْ لِسُمُوِّ أَمِيرَ مِنْْطَقَةُ قَةَ الحُدُودِ الشِّمَالِيَّةَ عَلَى مَا يُوْلِيهُ مِنْ دَعْمٍ وَمُتَابَعَةٍ لِلقِطَاعِ البَلَدِيِّ وَالخِدْمِيِّ وَجَمِيعُ قِطَاعَاتِ المِنْطَقَةِ.